الأقباط متحدون | كمال زاخر: الأقباط أكدوا أنهم لا ينفصلون عن هموم الوطن لأنهم في قلب الوطن
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٤:١١ | الاربعاء ٢ فبراير ٢٠١١ | ٢٥ طوبة ١٧٢٧ ش | العدد ٢٢٩١ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

كمال زاخر: الأقباط أكدوا أنهم لا ينفصلون عن هموم الوطن لأنهم في قلب الوطن

الاربعاء ٢ فبراير ٢٠١١ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتب: عماد توماس
قال الكاتب كمال زاخر -منسق عام التيار العلماني، أن  الأقباط أكدوا أنهم لا ينفصلون عن هموم الوطن لأنهم في قلب الوطن يحملون مسئولية المشاركة في حلها وحماية مقدراته.، وقد أكدوا من خلال مشاركاتهم الإيجابية في انتفاضة 25 يناير بشخوصهم أنهم لا يتوانون عن المشاركة الفاعلة في التحرك الوطني ويؤكدون إن التظاهرات والاعتصامات هي آليات مشروعة في الدولة المدنية وفى إطار الدستور والقانون.
وطالب التيار العلماني  في البيان الصادر عنه أمس الثلاثاء 1 فبراير 2011، بالاستجابة للمطالب الشعبية التي رفعها شباب 25 يناير من اجل استقرار الوطن وحماية مستقبله. ومنها :

• تشكيل لجنة قومية لوضع دستور جديد يؤكد مدنية الدولة ويضبط العلاقات بين المؤسسات الشرعية الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية، ويعيد الحق في الترشح لموقع رئاسة الجمهورية بغير القيود الواردة في التعديلات الدستورية الأخيرة، ويحدد مدد حق تولى رئاسة الجمهورية في مدتين فقط، ووضع الانتخابات التشريعية والرئاسية والمحليات تحت رقابة جادة داخلية ودولية تضمن عدم تزويرها، بمراجعة وتصحيح المواد 76 و 77 و 88، فضلاً عن الانتقال بالدستور إلى مصاف الدساتير المدنية الديمقراطية المؤسسة على المواطنة.

• محاكمة كل من تسبب وشارك بالفعل أو التخطيط أو التحريض في إشاعة الفوضى والتخريب المنظم الذي شهده الوطن يوم الجمعة 28 يناير، وانسحاب الأمن بشكل مباغت وملابسات فتح السجون وتسهيل هروب السجناء وحرق الأقسام والمحاكم وإطلاق البلطجية على شباب 25 يناير، والكشف عن المسئول أو المسئولين الذين أصدروا تعليماتهم وأوامرهم بهذا ومحاكمتهم عسكرياً وجنائياً.

•  إلغاء القيود المكبلة لتشكيل الأحزاب على أسس مدنية وتقنين قيامها بمجرد الإخطار.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :