10 معلومات عن وزير التعليم الجديد طارق شوقي.. "من دلوقتي مفيش كلام متستف"

منذ توليه حقيبة التربية والتعليم والتعليم الفني، أثارت تصريحات الدكتور طارق شوقي العديد من الجدل الواسع حول شخصيته وقدراته وإمكانياته وما يمكن أن يضيفه للمنصب الجديد.. ونعرض في السطور التالية أبرز 10 معلومات عنه. 

 

1- هو طارق جلال شوقي أحمد شوقي، ولد في  12 يوينو 1957، وحاصل على بكالوريوس الهندسة الميكانيكية من جامعة القاهرة 1979. 

 

2- حصل على  درجة الماجستير فى الهندسة عام 1983 من جامعة براون الأمريكية ودرجة الماجستير فى الرياضيات التطبيقية عام 1985، و شهادة الدكتوراة  فى الهندسة عام 1985، عمل باحثًا فى قسم الميكانيكا بمعهد ماساشوستش للتكنولوجيا (1985 – 1986). 

 

3- تدرج فى العمل الأكاديمى بقسم الميكانيكا النظرية والتطبيقية بجامعة إلينوى فى مدينة أربانا – شامبين الأمريكية (1986 – 1998)، وعمل بها أستاذ للميكانيكا النظرية والتطبيقية.  

 

4. كان رئيس قسم تطبيقات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات فى التعليم والعلوم والثقافة باليونسكو حول العالم فى الفترة 2005 – 2008) 

 

5. مستشار اليونيسكو الإقليمى للاتصالات والمعلومات فى الدول العربية فى الفترة من 1999 إلى 2005 

 

6- في عام 1989، حصل على الجائزة الرئاسية الأمريكية للتفوق البحثى، والتحق بمنظمة اليونيسكو عام 1999 حتى سبتمبر 2012، حيث قاد تنفيذ العديد من المشروعات حول العالم فى مجال تطبيقات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات فى التعليم والعلوم والثقافة حتى تبوأ منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمى فى الدول العربية (2008 – 2012 ). 

 

7- داخليًا.. تولى "شوقي" منصب أمين عام المجالس الرئاسية المتخصصة وأمين المجلس التخصصى للتعليم بالرئاسة، ومنصب عميد كلية العلوم والهندسة الميكانيكية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة منذ 2012. 

 

8- اختاره -منذ أيام- المهندس شريف إسماعيل ليتولى حقيبة التعليم والتعليم الفني، وأدى اليمين الدستورية وزيرًا للتربية والتعليم. 

 

9- بعد توليه المنصب.. عقد مؤتمرًا صحفيًا وعد فيه بحدوث أمور وصفها بـ" الجميلة" فى المنظومة التعليمية لكن ستكون على مراحل محددة وواضحة، مشددا على أن نظام التعليم الحالى منذ عدة سنوات ويجب أن يكون هناك بديل، مؤكدا أن عام 2018 يشهد منظومة جديدة للتعليم. 

 

10- شدد الوزير الجديد على أنه يتفهم قسوة الدروس الخصوصية والمصروفات، وأنه "من دلوقتى ورايح مفيش كلام متستف"، موضحا أن "هناك فجوة بين المناهج ووسائل التكنولوجية الحديثة، كما أن بنك المعرفة سيصبح مهما فى المنظومة التعليمية خلال الفترة المقبلة".