قالت دار الإفتاء أن الإسلام لم ينه عن السلام على أهل الكتاب، وذلك وفق نصوص القرآن الكريم.
وأضافت عبر صفحتها الرسمية، أن الإسلام لا يعرف الكهنوت، فقط يعترف بالعلم والتخصص، فدور العلماء يقف عند بيان الحكم الشرعي بناء على معطيات، وهذه المعطيات هم بالأساس قد أخذوها عن علماء أجلاء ورثوا العلم عن الرسول.