- حزب الأخوان يحرم الأقباط الترشح للرئاسة.. وعبد الفتاح: الإخوان لم يستوعبوا ما حققته الثورة!
- مايكل منير: المصريون بالخارج في غاية السخط من لجنة التعديلات الدستورية
- كامل يشكو استبعاد التكتلات القبطية من ائتلاف شباب الثورة
- انفلات أمني بـ"سوهاج"وتغيير رؤساء المحليات
- د. "أحمد جويلي": أخذت قرار الترشُّح للرئاسة والتيارات الليبرالية ستساندني
حزب الوسط يحصل على الشرعية ويشارك فيه اقباط
وإلى إخواننا في التيار الإسلامي، ومعاركهم، ونبدأ مع صديقنا المهندس أبو العلا ماضي وكيل مؤسسي حزب الوسط الذي حصل حزبه على الشرعية بالحكم القضائي من أيام، بعد خمس عشرة سنة من الرفض والتقدم بطلب جديد، والرفض، وهكذا دواليك وقد نشرت له مجلة 'المصور' حديثا أجراه معه زميلنا محمد حبيب - كان أبرز ما جاء فيه عن حزبه: 'رغم أن مشروعنا مرجعيته إسلامية إلا أنه يخاطب المصريين جميعاً ويفتح قماشة المشاركة فيها بشكل موسع، فبرنامجنا مدني يقبله الجميع، لذا فالحزب يضم أقباطا، فمن بين الهيئة العليا للحزب معنا شخصيتان قبطيتان هما د.عادل أبادير رئيس قسم الرياضيات في جامعة دمياط ود. فؤاد جورج مدير مستشفى في بورسعيد بالإضافة الى أعضاء كثيرين من الأقباط منضمين للحزب في المحافظات.
ورفيق حبيب خرج عن حزب الوسط.
ـ لخلاف في وجهات النظر السياسية والفكر شعر د. رفيق بأن الإخوان أقرب لفكره لذا انضم لهم.
- من حق الأقباط الترشيح لجميع المناصب بما فيها رئاسة الدولة وهو حق أيضا للمرأة لتولي كل المناصب بما فيها القضاء ورئاسة الدولة.
- نحن حزب مدني والأقباط يستطيع أي شخص أن ينضم له دون شعور بالتمييز والاضطهاد بالعكس نعبر عنه تعبيرا كاملا.
- محاولات أقباط لإنشاء أحزاب ذات مرجعية مسيحية.
- هذا حقهم وأنا موافق على ذلك، لكن نشأة حزب على أساس مسيحي ليست مجدية فأنا لي صديق انجليزي مسلم قام بتأسيس حزب إسلامي في بريطانيا لكنه لم يحصل على أية مقاعد في مجلس العموم ومات الحزب، وكذا إذا نشأ حزب له مرجعية مسيحية أعتقد أنه لن يستطيع الوصول إلى الحكم لأنه لا توجد أغلبية قبطية في مصر'.
هذا ومن المعروف أن أبو العلا ماضي كان من الإخوان المسلمين، ومعه صديقنا المحامي عصام سلطان زوج ابنة مرشد الإخوان الاسبق المستشار محمد المأمون الهضيبي.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :