ألأسئلة الوجودية للعقلية العربية

 التي تكلم عنها فلاسفة الغرب حول من أنا ومن أين جئت والي أين أنا ذاهب . متي بدا الكون ؟ أسئلة حول الله وحول أله الخصوبة واله نماء واله نار وتوحيد ربوه .

كل هذه ألأسئلة حارت العقل الغربي منذ سقراط وأفلاطون ألي هذا العصر الحديث. 
 

أخري طريفة غير معقده يسألها لشيخ جليل داعية مشهور علي قنوات الدينية .احدهم سالت شيخا عن تسأول طريف متي خلقت دينصورات ؟وعن حماره لدي رجل متعلق بة فهي تعضه وتلحسه هل هذا ينقض وضوءه ؟واحدهم سالت مبروك عطية الداعية المشهور عن أنها تريد تزويج قطها لأنه يريد التناسل .

فالعقلية العربية لديها مشكله حقيقية أن رجل دين لأمور الدين وطبيب لطب وزواج لمشير لكن في شرق ألأوسط رجل الدين لديه كل تخصصات فناس تعتقد أن لا عقل يمشون خلفه بعقل ألأصح لداعية شهير فرائيه الديني فوق رأي الطبيب , ورأيه النفسي فوق رأي المشير النفسي ورائيه تاريخي فوق رأي عالم التاريخ الجاهل .بل وأكثر أنهم يعظمون جلاديهم الذين يعظونهم بفقر وصوفيه وزهد الحياة يركبون عربيات فاحشه ثراء ويعملون برامج بملايين .

يخرج شباب فيتبعونهم تباع اعمي فقد بصيرته , لا يرون حقيقتهم يرون ظاهرهم وسوء فهمهم .

شعوب العربية اعتمدت علي رجل دين ليعطيهم أجابه مختصره عن دين .
كتيب لفهم الدين في عربيات المترو يشرح الدين في 5 ورقات وفتوة في 10 ورقات ملخص الحياة الدينية . يعرفون أن هذا الشعب لا يريد البحث وتعب في أمور الدين التي ترهقه وترهق عقلة المخدر في أمور الحياة

.لكن عندما يخرج احد من قطيع العربي ويفكر ويحلل دين وينقده يقابل بتجرد وتشدد وتحطم . 
 

فالعقلية العربية بكل ديانتها تمشي بداء ومبدأ  (أنت هتعرف اكتر من شيخ ولا قس جهبز) دون وعي أو فهم .

لوضع هيئه مقدسه علي كل شخص بشري موضع احترام.

لتجدد عقليه عربيه لا تضع الدين علي طبق سريع تحضير دون تجهيزه جيدا بنفسك. فطبق السريع حلو المذاق ويجعل الدفاع عنه بكل استماتة وتسليم مستباح . وان لا احد أخر بوسعه عمل طبق أضافي لذيذ طعم.

أجابه جاهزة لا تبني دينا ثابتا ولا عقيدة بجدار قوي ولا فكر ببناء صالح.

 

لوجه الله احرقوا ملخصات الجاهزة التي تعطي فتأوي ودين في أوراق وتلقي للبسطاء دون تفكير وأعمال عقل.بدون تفكير نقدي لديك ولبسطاء الذي يوزع عليهم ملخصات الدين أيمان هش سيتزلزل مع ألأيام لأنه بني علي عواطف وتوجهات مشايخ؟