الأب أغسطينوس موريس: طبيعة أو طبيعتين للسيد المسيح ألفاظ فلسفية

حوار- د. مينا ملاك عازر
قال الأب أغسطينوس موريس، راعي كنيسة العائلة المقدسة بالزيتون، إن ولا واحد كان عنده الحق عندما انقسمت الكنيسة.

وأوضح موريس خلال لقائه ببرنامج لسعات المذاع على موقع الأقباط متحدون، "لما نقول طبيعتين للسيد المسيح فهناك تخوف رهيب لان هناك مبدأ فلسفي يقول لكل طبيعة عاقلة أقنوم، فلو كان السيد المسيح له طبيعتين عاقلتين يبقي له أقنومين بالإضافة لقنوم الأب وأقنوم الروح القدس أصبح لدينا أربع أقانيم"

وأضاف أن طبيعة وطبيعتين للسيد المسيح ألفاظ فلسفية، استخدمت للتعبير عن فهم عميق لاهوتي.