الأقباط متحدون - “مصر تستطيع بـ ة”.. فعاليات وقصص نجاح
  • ٠٨:٣٣
  • الاربعاء , ٥ يوليو ٢٠١٧
English version

“مصر تستطيع بـ ة”.. فعاليات وقصص نجاح

٤٣: ٠٦ م +03:00 EEST

الاربعاء ٥ يوليو ٢٠١٧

أرشفية
أرشفية

 لليوم الثاني على التوالي يستكمل مؤتمر “مصر تستطيع بالتاء المربوطة” فعالياته بثلاث جلسات على مدار يوم الاثنين تحدث فيها عدد من النابغات المصريات في الخارج واستعرضن تجارب النجاح اللاتي مروا بها.

 
اكدت الدكتورة مايا مرسي ان رؤيتنا للحقوق والواجبات تختلف من مجتمع لآخر، مشيرة ان المادة 11 بالدستور تحافظ على حقوق المرأة بدون اي تمييز، وان الادارة السياسية الحالية تساند وصول المرأة الى جميع المناصب القيادية
وأوضحت الدكتورة مايا مرسي ان ثلث الاسر المصرية تعولها امرأة، فإذا تم توفير فرص متكافئة للمرأة في جميع المجالات ستنتقل مصر خلالها نقله نوعيه في جميع المواقع .
 
وأكدت ان السيدات في كل بيت في مصر هي متخذة القرار والتى تحرك البيت والقرية وتحافظ على أمن وسلامة البلد ، مشيرة ان الست المصرية ليست ضعيفة وهذا مالاحظناه عندما نزلنا فروع ونجوع مصر ولاحظنا ان قوة المرأة المصرية هي قوة متفردة، مشيرة ان النهوض بالوطن يكون بإرادة المرأة المصرية .
 
واعربت د. مايا مرسي عن فخرها بوجودها امام كوكبة من النماذج النسائية في الخارج وهي نماذج فريدة متفردة ، التي اثبتت انه ليس هناك مستحيل لدى المرأة المصرية
 
من جانبها أكدت السفيرة نبيلة مكرم عبيد وزيره الهجرة وشؤون المصريين بالخارج ان الدولة ليست ضد الهجرة الشرعية للمصرين بالخارج ،مشيرة ان المهاجرين بالخارج إضافة جيدة لمصر وخط دفاع ومساهمة في الامن القومي ، وانهم جميعا يريدون تقديم المساعدة للبلد ويلبوا نداءها في اي وقت، وأن مصر تفتح ابوابها لابنائها بالخارج، واشارت الى وجود قنوات مفتوحة للاتصال بين المصريين بالخارج ووطنهم الام والدولة حريصة على مساعدتهم في حالة الاحتياج اليها .
 
واكدت عبيد اننا ضد الهجرة غير الشرعية لذا تتعاون الحكومة مع منظمات المجتمع المدني لتوعية الشباب بالمشاكل التى ستواجههم في حالة السفر للخارج بدون اوراق شرعية ، وان مصر بها فرص لكل الشباب للعمل وكسب الرزق الحلال.
 
واكدت ان المؤتمر ينظم لأول مرة للمرأة المهاجرة واللاتى تبوأن مواقع مرموقة وهو اول تشكيل للنساء مصر بالخارج نعمل مع بعض لمعرفة كيفية استفادة الدولة من هذه العناصر الغالية غلى قلوبنا ، وسيلي هذا مؤتمرات اخرى للمرأة المهاجرة .
 
الدكتور محمد عمران رئيس البورصة المصرية قدم تفسيرا للتحركات التى تحدث فى البورصة، موضحا ان مؤشرات البورصة حاليا فى اعلى مستوياتها على الاطلاق ، واضاف: “لا اهتم بتحركات الاسعار ما يهمنى السيولة داخل السوق، مراقب السوق مدى قدرة السوق”. واضاف ان هناك اقبال طيب من الاجانب على الاستثمار فى مصر
 
واوضح ان المستثمر يقلق من ان تكون السياسات الاقتصادية غير محددة ، فعدو الاستثمار هو البيروقراطية وعدم وضوح السياسة الضريبية.
 
واضاف اننا تكاسلنا فى حل الوضع الاقتصادى المصرى حتى زادت امراضه ، كان مهم أن نبدأ، وحتى نهاية 2017 ستستمر الامور صعبه حتى النصف الثانى من 2018، وأن مصر من اعلى العوائد على مستوى العالم هناك طمانينه فى عملية استقرار سعر الصرف ومعدلات اسعار الفائدة.
 
اكدت غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعي ان اجراءات الاصلاح الاقتصادى تطلبت منظومة لحماية المجتمع حيث تم البدء في برنامج طموح منذ 2014 كنا متفقين ان الاجراءات سيكون لها اثر على الطبقات المختلفة ودور الحكومة تقليل هذا الاثر السلبى على الفئات الاولى بالرعاية.
 
واعلنت عن طرح سندات دولارية للمصريين بالخارج ليتمكنوا من المشاركة في الاستثمارات في مصر.
 
ومن جانبه، أعرب حلمى نمنم وزير الثقافة عن سعادته بهذا المؤتمر الذي يؤكد على المواطنة والانتماء وحب الوطن وان مصر تستطيع برجالها ونسائها ان تنهض، واشار ان المرأة هي عماد الحضارة المصرية ، وأن المرأة اذا تعلمت فإن كثير من الاشياء ستتغير ، واكد أن الصورة المصرية بها كثير من الاشراق والايجابية في الداخل والخارج .
 
واكد ان وزارة الثقافة تتعاون مع وزارة الهجرة للتواصل مع المصرين بالخارج وربطهم بثقافتهم وهويتهم المصرية ولمواجهة الارهاب والتطرف بفكر وثقافة وعلم.
 
داليا الشافعي- كندا
وفِي كلمتها استعرضت الدكتورة داليا الشافعى مصطفى مهندسة واعلامية ومدرب تنمية بشرية في كندا تجربتها في العمل في مجال التنمية البشرية مشيرة انها نشأت على حب العمل التطوعي وانها درست الهندسة وسافرت للخارج لكن دراسة النفس البشرية واستخراج الطاقات الكامنة ومساعدة الآخرين غيرت مسار حياتها لتصبح مستشارة نفسية وخبيرة في التنمية البشرية وباحثة ومحاضرة ومذيعة .
 
وأكدت أنها نشأت في أسرة لأب وأم غرسا منذ الصغر حب العمل الاجتماعي ،والتحقت بالاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والتحقت بكلية الهندسة وحصلت على درجة البكالوريوس والماجستير في الهندسة الكهربائية وسافرت كندا لدراسة الدكتوراه وتوليت مناصب مختلفة داخل الجامعة مثل نائب رئيس اتحاد الطلبة للشؤون الثقافية والاجتماعية الى جانب رئيس مؤسسة يوم اليتيم بالاكاديمية، وأوضحت أن اشياء كثيرة دفعتها لدراسة علوم القيادة والتطوير والتنمية البشرية وتغيير مسار الدكتوراه من دكتوراه في الهندسة الى دكتوراه في القيادة والتطوير والتنمية البشرية.
 
وترى الدكتورة داليا الشافعي مدربة التنمية البشرية أن التغير في المجتمع المصري لن يأتي الا بتقبل الاخر والبحث عن بدائل دون الانغماس في الشكاوى هنا فقط تستطيع مصر ان تقفز قفزة كبيرة للمستقبل وتحقيق اهداف اتستراجية 2030
 
وأضافت ان اهم عوامل النجاح السعي الدوؤب وان يظل الانسان مثابرا مكافحا وبنتج ويقوم بدور فعال
عفاف عبد ربه- إنجلترا
ومن جانبها أكدت الاعلامية عفاف عبد ربه رئيسة تحرير مجلة” عبر الجسور” الدولية اكدت انها عملت في التلفزيون المصري لمدةة 12 عاما ولكن اضطررت السفر الى انجلترا تاركة وراءها رصيدا اعلاميا كبيرا من البرامج التلفزيونية في مختلف المجالات ، وامضت 23 عاماً في بريطانيا
 
واضافت انها عندما سافرت انجلترا عشقي لتراب الوطن جعلني أشتاق للعمل الإعلامى مرة أخرى ، فقبلت بعرض مراسلة صحفية الذي عرضته على جريدة الانباء الدولية في المملكة المتحدة وأيرلندا ، وفرحت بهذا العرض وقبلته فورا وتحول مجالي من مجال الاعداد والاخراج في التلفزيون الى مراسلة صحفية
واشارت انه نظرا لتأثري الشديد بالعمل الاعلامي والاجتماعي في مصر تبلورت لدى فكرة إنشاء الجالية المصرية والعربية بأيرلندا الشمالية التى هي جزء لا يتجزء من المملكة المتحدة لتربط الشباب المصري بوطنه الام ، وايضا ليتفاعل مع المجتمع الانجليزي الذي يعيش فيه ، وبالفعل تم تدشين الجالية المصرية والعربية عام 2006، واستمر عمل الجالية بنجاح كبير خلال هذه السنوات وحتى الآن .
 
ماري زكى خلة- جنوب أفريقيا
وأكدت ماري زكى خلة رئيسة العلاقات العامة للجالية العربية بجوهانسبرج بجنوب افريقيا ،اسباب هجرتها لجنوب افريقيا هو جاءت نتيجة لظروف عمل زوجها كطبيب ، وتخرجت من كلية الحقوق و حصلت على ماجستير في القانون واشارت أنها عملت لبعض الوقت في السفارة الفرنسية ،ثم رئيس للعلاقات العامة بالجالية المصرية في جنوب افريقيا وكان من أعمالها تشجيع المصريين في جنوب افريقيا على الاستثمار في مصر .
 
هدى حليم- أمريكا
 
وأكدت الدكتورة هدى حليم بأنها تخرجت من كلية الصيدلة جامعة القاهرة وسافرت لامريكا لاعداد الماجستير والمعادلة وعملت لفترة في الصيادلة وعملت مع زوجها، واستطردت موضحة انها وزوجها قاما بالعمل في اقتناء كل شئ اثري ذات طابع مميز وخلال الايام القادمة سيقومان بافتتاح اول متحف لاسرة مصرية في امريكا ، يتضمن جميع المقتنيات التى جمعتها الاسرة.
سحر رمزي- هولندا
ومن جانبها اوضحت سحر رمزي رئيسة اتحاد المرأة العربية في هولندا انها تشغل رئيسة تحرير “اوروبا اليوم” ورئيسة اتحاد المرأة العربية بهولندا ومدير شبكة رؤية الاعلامية بغرب اوربا وعضو بنقابة الصحفيين المصريين.
 
واشارت الى ان الاتحاد المرأة العربية في هولندا يقدم أنشطة مميزة للمرأة المصرية والعربية حيث دورات تثقيفية للمشاركة الانتخابية والاندماج في المجتمع وتربية أطفال بشكل يؤهلهم لتحقيق مناصب سياسية تفتخر بها مصر .
 
واكدت سحر رمزي أن هناك تعاون كبير بين السفارة المصرية واتحاد المرأة العربية نحن نفتح خطا ساخنا مع السفارة لحل مشاكل المصرين في هولندا وعلى مكافة المستويات هناك تواصل معهم.
 
منى صالح- فيينا
أعربت الدكتورة مني صالح استاذ الصيدلية بجامعتي ميونخ وفيينا وتقنية التحرير الجيني في أمراض الاسماك الوبائية عن فخرها كون انها متواجدة في مثل هذا المؤتمر وانه فرصة عظيمة لإبراز دور المرأة المصرية في الداخل والخارج.
 
واشارت د.مني ان العوامل التي ساعدتها في الوصول الي هذا المنصب هو دعم زوجها واولادها و أكدت أن دور العلماء المصريين في الخارج يكمن في خبراتهم في دعم خطط التنمية المستدامة والتحديث في مصر كل في مجالة ولكن لابد ان يتلقوا الدعم والإرادة في التغيير في الداخل.
 
وأضافت د.مني ان مصر تبذل جهد جبار لتطبيق المعايير في المزارع الاسماك وعلاجها ودعم الاستزراع السمكي في مصر حيث يسهم في تنمية الانتاج والاحتياج المحلي وتحقيق فائض للتصدير ولابد أن يكون البحث العلمي أولي الأوليات وزارة التعليم ووزارة التعليم العالي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة
 
منال سري- روما
صرحت د.منال سري رئيس جمعية النساء العربيات في روما وعضو المفوضية الاوروبية للاعلام ان اكثر الصعوبات او التحديات التي تواجهه مصر هي التعليم ولابد من عمل تغير جزري لتغير منظومة التعليم كاملة.
 
وترى ان المرأة المصرية استطاعت ان تتبوأ موقعا متميزا في المهجر بين المثقفين والادباء والشعراء، فمن خلال وجود المراة المصرية تبني هرما صغيرا في المهجر حيث انها منتشرة ومعروفة بكل اعتزاز وفخر بين المثفقين والشعراء وان المرأة المصرية غنية بلغتها وثقافة بلدها وايضا لغة بلاد المهجر فتصبح ذات مكانه مرموقة .
 
فوزية العشماوى-سويسرا
رافقت زوجها فى بعثته لسويسرا والتحقت بجامعه جنيف وتم تعيينها كمعيدة ، حصلت على الماجستير عن صورة الرسول فى الادب الفرنسى ، والدكتوراه كانت حول تطور المراة والمجتمع المصرى فى العصر الحديث ، وقدمت دراسة عن تطور المراة فى روايات نجيب محفوظ والتى تعتبر اول رسالة دكتوراه فى جامعه اوربية تُعرف بالروائى المصرى العظيم بنجيب محفوظ ، ودراسة اخرى عن عن صورة الرسولفى المناهج الاوربية، ودراسة عن تطور المراة فى دول العالم العربى والاسلامى ، اشارت الى مجهودات المجلس ،
 
اشارت الى اهتمام منظمات دولية مثل اليونسكو وجامعه الدول العربية بتنقية المناهج الدراسية من خلال دراسة مناهج الدول الاوربية عن الاسلام والمسلمين ومقارنتها بمصر ، والتى عادة ما تكون مغلوطة من الجانبين ، مشيرة الى أن اسبانيا هى التى تقدم صورة اقرب للواقع عن الاسلام لجذب السياحة.
وطالبت بضرورة تنقية المناهج الازهرية وان تشارك المراة فيه ، لان تفسير الدين كان حكرا على الرجال ، وطالبت بتوفير احدث الاحصائيات ووجود مندوبة دائمة تمثل المراة لدى منظمات الامم المتحدة.
 
بدأت اللاعبة الرياضية مروة عيد حديثها أنها بدأت ممارسة الرياضة بكرة اليد في سن 6 سنوات،ثم أنضمت للفريق الاول في سن 14 سنة وحصلت مع منتخب مصر علي بطولة الامم الافريقية 2004 وحيث انها اول عربية “كابتن” لفريق اوروبي في كرة اليد.
 
أكدت اللاعبة الرياضية مروة عيد أنه يجب للفتاه المصرية ان تتحلي بالطموح والإرادة والثقة بالنفس وان تخلق لذاتها الحلم وتعمل علي تحقيقه وأتمني ان أصبح اول وزيرة للرياضة في مصر والاستمرار في اللعب والتدريب.
 
وعن الصعوبات التي تواجهها في المجتمع حول تقبله للرياضة النسائية اشارت مروة ان الحمل الاكبر يقع علي عاتق المسئولين والسعي الي تغير رؤية المجتمع نحو الرياضة النسائية وإن كانت الامور تحسنت عن ذي قبل وان هناك كوادر نسائية واعدة الا انها في حاجه الي اهتمام أكثر.
 
أكدت نانسي البسيوني مؤسسة والمدير المشارك لشركة الخدمات الدولة للأعمال والاستثمارات ان المراة المصرية لابد من الاعتماد علي ذاتها وتكوين دخل خاص لها او تأسيس مشروع يضمن لها حياه كريمة، غير ان المراة المصرية الأن استطاعت كسر الصورة النمطية لها وأصبحت قادرة علي تحقيق احلامها وطموحتها.
وأضافت نانسي انه أصبحت مصر هي أكبر سوق في الشرق الاوسط للترويج للمنتجات واصبحت عين العالم علي مصر مؤخرا لذلك يجب تفعيل دور القطاع الخاص وتحسين جودة المنتجات المصرية وخاصة القطن المصري لما له من سمعة طيبة في السوق العالمي.
 
وجيهه تايلور- أمريكا
وجيهه تايلور استاذة الاقتصاد والعلوم فى ولاية بنسسلفانيا بالولايات المتحدة الامريكية
اعربت عن سادتها بمشاريع البنية التحتية في مصر.
 
واكدت على اهمية تحديد النسل واستثمار الاطفال وتحويلهم لطاقة انتاجية
واعربت عن حزنها لما آلِ اليه حال أراضي الدلتا من تجريف وطالبت بالاهتمام بالزراعة.
 
ليلى بنس- امريكا
بدأت حياتها المهنية صغيرة جدا، سافرت امريكا وتعلمت الانجليزية هناك ، عملت بعد المدرسة فى بيع الهوت دوج على الرصيف ،
واضافت: ” طلعت من 50 الاكثر تاثيرا عملت مقال عن رحلتى من مصر لبيع الهوت دوج للاستثمار بالميلرات ، فخورة جدا بمصريتي”.
 
وتنصح ليلى بالاستثمار في البورصة ودعت الحكومة الى اتاحة مناخ مشجع على الاستثمار فى البورصة
 
يسرية سالم- أمريكا
يسرية سالم بدأت نشاطها مع “تمرد” بعد الثورة ، وعملت على فى تشجيع السياحة فى نيويورك ، اخصائى اول تحصيل
نشكر ربنا وجود جيش قوى وشرطة قوةي وشعب مصمم على التماسك، ودعت المصريين للعمل اكتر دون خجل فى اى مهنه .
 
 
 
ايمان رشوان استاذة فى القانون العام الاقتصاد ترى ان مصر تنهض بالاهتمام بالطب والزراعة باعتبارهما مجالات حيوية. لكن لابد من الاهتمام بجوانب اخرى مثل القانون والاقتصاد وعلم الاجتماع وتشجيع الباحثين المتخصيين فى المجالات التى تتكلم عن وضع مصر بالخارج.
 
واضافت ان مصر تمر بظرف اقتصادى وسياسى صعب.
إسراء نوار- أمريكا
وفِي مداخلتها استعرضت اسراء نوار مديرة التطوير بمكتبة جامعة شابمان الأكاديمية بكاليفورنيا مراحل حياتها مشيرة انها قضيت فترة طفولتها في الخليج ثم عادت الى الاسكندرية لإكمال تعليمها وتزوجت العالم المصري الدكتور هشام العسكري لينتقلوا بعدها الى أمريكا ، ومن خلال عملها الحالي تعمل على خلق حوار بين الأديان وتنمية مهارات تقبل ثقافة الاختلاف ، وتقوم بدعم الانشطة وإثراء الحياة الاكاديمية للطلبة وتقديم الاقترحات لجهات ومنظمات تمويلية لإنشاء مشروعات وبرامج متطورة تخدم الباحثين والطلبة على مستوى انحاء العالم
 
وأشارت الى أنه مازال مجال الادارة وعلوم المكتبات والمعلومات في مصر مازال غير معروف لعامة الشعب رغم وجود متخصصين ذوي خبرة عالمية.
 
واكدت أن مكتبة الاسكندرية أحدثت فارقاً في المهنة واهتممت بدراسة أصول علم المكتبات والمعلومات بطريقة غير تقليدية لمواكبة التطور العالمي، ولكن مازال أمام مصر طريق طويل للوصول للمكانة التى تستحقها
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.