كتبت: ماريا ألفي إدوارد
صرَّحت الفنانة "بسمة"- خلال برنامج "آخر كلام" المقدَّم عبر فضائية "أون تي في"- إنها كانت ضمن الوفد الذي ذهب إلى مركز "أطفيح"، والذي ضم رجال دين وعسكريين وشخصيات عامة وسياسيين وشباب من ائتلاف شباب الثورة وشخصيات مستقلة. مشيرةً إلى أنه من خلال حديثها مع أهالي القرية، اكتشفت قصة الكنيسة التي تختلف بشكل ما عن المطروح في الإعلام، واعتقاد العامة بأن الكنيسة كانت يُمارس داخلها الدجل أو أنها المتسبِّبة في الكثير من حالات الطلاق بالقرية. مؤكِّدةً أن إحدى فتيات الوفد جلست مع إحدى الفتيات المسلمات بالقرية، أخبرتها أنهن مثل كثير من المسيحيين عندما يتمنون حدوث شيء يكتبون رسالة "للعذراء أو لربنا" ويتركونها بالكنيسة- على حد قولها. وإنه من الممكن أن يكون رجال القرية اعتقدوا أن هذه الرسائل الحاملة أسماءنا هي أوراق للدجل أو الشعوذة.

وقالت "بسمة": إن الإعلام لا يريد تناول هذه القصة.

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :