بالفيديو.. الفلسطينية ساندرا سولومون.. من الإسلام للمسيحية.. تحب إسرائيل وتؤكد حماس حركة إرهابية

ساندرا سولمون، اسم تردد بالأونة الأخيرة مثارًا حوله الكثير من الجدل، خاصة بعد رحلة انتقالها من الإسلام إلى المسيحيية، وهذا ليس كل ما في الأمر، بل أنها فلسطينية تحب دولة إسرائيل وتدعو للتعايش السلمي معها ونبذ العنف والكراهية.. نورد بالسطور المقبلة من هي ساندرا سولومون.

 

- هي ناشطة فلسطينية نشأت في رام الله والسعودية، ثم انتقلت للعيش بكندا.
 

- هي ابنة أخت صخر حبش، أحد مؤسسي حركة فتح ومقرب من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. 
 

- في مقابلة لها مع موقع المغرد تصف ساندرا كيف تربت على كراهية اليهود وتمجيد هتلر والهولوكوست، وتمجيد أفكار الكراهية والانتقام، لكنها غيرت موقفها عندما قرأت وأثناء رحلة بحثها عن الحقيقة –بحسب وصفها-.

 

- تقول ساندرا في أحد فيديوهاتها المصورة على موقع اليوتيوب، "كفى سفك للدماء، كفى مزيد من عمليات القتل، كفى كراهية - طهروا قلوبكم ونقوا أفكاركم قبل تحرير الأرض. إسرائيل هي الحل وليست المشكلة".

 

- تضيف أن ما تعرضت له جعلها تبتعد تمامًا عن الكراهية لليهود ودعم عمليات حماس الإرهابية، وكذا نبذ الجهاد والعنف ضد الآخر.

 

- ترى ساندرا أن فلسطين هي حق تاريخي لليهود، واصفة إسرائيل بـ الدولة العظمى.

 

- تقول ساندرا من يبحث يجد أن إسرائيل والشعب الإسرائيلي قدموا للبشرية عدد كبير من الإنجازات منها الكثير من الإنجازات الطبية والعلمية.
 

- تؤكد سولومون أن عائلتها وجميع العائلات الفلسطينية يفرضون كراهية اليهود على أولادهم، وتلقيبهم بـ أحفاد القردة والخنازير، والصهاينة والمحتلين والمغضوب عليهم.

 

- تصف هذه السلوكيات بأنها تنشئ أجيالاً مشوهة محملة بالكراهية والعنف والعداء لتدخل البشرية في دائرة عنف لا متناهية.

 

- تقول: "أنا عشت في السعودية، وكان الحجاب هو السبب الرئيسي لنفوري من الإسلام، والعيش تحت وطأة تطبيق الشريعة"، وتضيف انتقلت للمسيحية المعروف أنها دين مسالم، يحارب القتل، ويدعو للتسامح.

 

- تبرأ منها أهلها بعد تركها للإسلام واعتناقها المسيحية.

 

- كما ظهرت في فيديو سابق لها وهي تخلع النقاب وتدوس على العلم السعودي.