جنينة الأسماك بدون أسماك
راضي نادي
١٤:
١٠
ص +02:00 EET
الأحد ٣ سبتمبر ٢٠١٧
راضي نادى
كواحد من المصريين كنت احلم بزيارة هذا المكان العريق الذي صورت فيه أعظم مشاهد الحب في أفلام زمن الفن الجميل.
فقررت زيارة المكان و هذا ما رايته، بعد أن دخلت من باب الحديقة الذي يدل علي انك بين أحضان مكان عريق بدأت في تفقده ، فتجول في ممرات و شقوق غاية في الجمال صممت بطريقة أكثر من رائعة إلا أني لم أري أي أنواع من الأسماك و الأحواض فارغة تمام ، حتي تقابل مع احد العاملين و سألته أين الأسماك، فقال اصعد الي أعلى ستجدها، فصعدت و لم أجد إلا حوضين فقط بهم اسماك ، فصممت علي أن أتجول في كل أركان الحديقة و لم أجد سوا الأحباب يخطفون قبلات بين ممرات المكان .
فحزنت كثير و تساءلت من السبب وراء إهمال مكان عريق هكذا و من المسئول و أين الرقابة
فقررت زيارة المكان و هذا ما رايته، بعد أن دخلت من باب الحديقة الذي يدل علي انك بين أحضان مكان عريق بدأت في تفقده ، فتجول في ممرات و شقوق غاية في الجمال صممت بطريقة أكثر من رائعة إلا أني لم أري أي أنواع من الأسماك و الأحواض فارغة تمام ، حتي تقابل مع احد العاملين و سألته أين الأسماك، فقال اصعد الي أعلى ستجدها، فصعدت و لم أجد إلا حوضين فقط بهم اسماك ، فصممت علي أن أتجول في كل أركان الحديقة و لم أجد سوا الأحباب يخطفون قبلات بين ممرات المكان .
فحزنت كثير و تساءلت من السبب وراء إهمال مكان عريق هكذا و من المسئول و أين الرقابة