12 معلومة عن «النجم الساطع».. لماذا توقفت لمدة 8 سنوات؟

 

ومن المقرر أن تجرى تلك المناورات العسكرية تحت مسمى «النجم الساطع 2017»، بقاعدة محمد نجيب العسكرية بشمال البلاد، في الفترة بين 10 و20 سبتمبر الجاري.

 

وترصد "الوطن" أبرز المعلومات عن المناورات العسكرية النجم الساطع:

 

- بدأ التدريب لأول مرة في أكتوبر 1981، بعد توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في عام 1979، واستأنفت في عام 1981 ثم أصبحت تجرى في الخريف كل عامين.

 

- يعتبر من أكبر التدريبات متعددة الجنسيات في العالم.  

 

- ويقام في مصر بصفة دورية بين 12 دولة هي: مصر، الولايات المتحدة الأمريكية، تركيا، باكستان، الكويت، الأردن، هولندا، اليونان، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، إيطاليا.

 

- تهدف المناورات إلى تبادل الخبرات والتعارف بين مختلف المدارس العسكرية‏، ونظم التسليح المتطورة.

 

- يشارك حوالي 200 من عناصر القوات العسكرية الأمريكية حيت سيتم التركيز هذا العام على الأمن والتعاون الإقليمي والتدريب على إمكانية التشغيل الجمعي على سيناريوهات الحرب التقليدية وغير النظامية.

 

- المناورات تتضمن 186 تدريبا متنوعا بحريا وجويا وقوات خاصة ومنها الإسقاط الجوي الاستراتيجي قادما من الولايات المتحدة والإنزال البحري في أوقات قريبة أو متزامنة، والإغارة على عدد من الأهداف واحتلالها وتأمينها، وعزل الاحتياطيات المعادية، والرمي التكتيكي، وتأمين الأهداف الحيوية ضد أعمال التخريب والتسلل.

 

- تم وقف "النجم الساطع" لأول مرة في عام 1991، بسبب التزامات الدول المشاركة في حرب الكويت.

 

- في عام 2003، ألغيت المناورات إثر التزامات الولايات المتحدة في حرب العراق.

 

- في أعقاب "ثورة 25 يناير"، تم إلغاء "النجم الساطع" بسبب الأحداث التي شهدتها مصر، وهو ما تكرر أيضا بعد "ثورة 30 يونيو".

 

-  أعلن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما إلغاء المناورات المشتركة بعد أن تم عزل محمد مرسي في 2013.

 

-  المناورة علامة واضحة على الأهمية التي توليها الولايات المتحدة للتعاون الأمني ومكافحة الإرهاب مع مصر ويمثل نموذجا للشراكة الدائمة بين البلدين، بحسب تصريحات القائم بأعمال السفارة الأمريكية بالقاهرة توماس جولدبرجر.

 

-  ووفقا للقيادة المركزية الأمريكية، فإن تدريب النجم الساطع مبني على العلاقة الاستراتيجية الأمنية بين مصر والولايات المتحدة، وهي شراكة تاريخية تلعب دورا رائدا في مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي والجهود المبذولة لمكافحة التطرّف العنيف.