الأقباط متحدون | يوسف سيدهم : مركز التكوين يشهد تطورًا ملحوظًا كل عام
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٤:٢٦ | الثلاثاء ١٢ ابريل ٢٠١١ | ٤ برمودة ١٧٢٧ ش | العدد ٢٣٦١ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار وتقارير من مراسلينا
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

يوسف سيدهم : مركز التكوين يشهد تطورًا ملحوظًا كل عام

الثلاثاء ١٢ ابريل ٢٠١١ - ٣١: ١٠ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

مفاجأة الحفل: فيلم تسجيلي عن تاريخ المركز منذ نشأته .
كتبت : نيفين جرجس
احتفلت جريدة وطني كعادتها كل سنة بتخريج دفعة جديدة من مركز التكوين الصحفي، والذي يشرف علية المهندس "يوسف سيدهم" رئيس تحرير جريدة وطني، مع مجموعة من المتخصصين من أبناء الجريدة .
ومن جانبه؛ صرَّح المهندس "يوسف سيدهم" رئيس تحرير جريده وطني إن كل عام يشهد تطور ملحوظ في الأعضاء المنضمين لمركز التكوين الصحفي بجريده وطني .

هذا وقد حضر الحفل عدد كبير من الشخصيات العامة والصحفيين، وبدأ الحفل بكلمة للمهندس "يوسف سيدهم" وشمل الحفل عدة فقرات أستحسنها الجمهور، وأستمتع بها فيما تنوعت ما بين فنيه وترفيهية والجديد في هذا العام انه تم عرض فيلم تسجيلي يتحدث عن نشاطات المركز، وتسجيل لأراء خريجين سابقين، وبعض المهتمين بالشأن الصحفي.
كما وضح المتحدثون أثر المركز في تكوين شخصيات الخريجين، وأشاروا إلى التزايد الملحوظ كل عام في الأعداد المتقدمة للالتحاق .

وفي سياق متصل؛ صرحت "مريم مسعد" التي تعمل مشرفة بمركز التكوين إن هذه الدفعة تفوقت على نفسها من خلا ل المجهود الذي بُذل، لأننا جميعا نعلم إن الأحداث التي مرت بنا بعد الثورة كانت صعبه ولكن الشباب تحدوا أنفسهم في وقت قياسي لتصبح النتيجة مشرفه، مشيرة إلى أن هذه الدفعة فخوره بأنها الدفعة الأولى التي تخرجت بعد الثورة .
وعبرت "مسعد" عن أمنيتها في أن رسالة المركز تستمر وتتطور حسب الظروف والمستجدات التي ترفع من شأن الصحافة في مصر، وترفع من قدرات الصحفيين.
تجدر الإشارة إلى أن مركز التكوين قد تأسس في عام 2003، أستطاع تخريج أكثر من 1500 شاب وفتاة، وهم الآن القوة الدافعة في أغلب الصحف المصرية والمجلات، وبالطبع يمثلوا أكثر من 90% من شباب الصحفيين في جريدة وطني.

وأنتشر شباب مركز التكوين وأثبت وجودة في أكثر من مجال منها على سبيل المثال لا الحصر مؤسسات المجتمع المدني، ومراكز حقوق الإنسان، و أصبح جزء كبير من الخريجين متحدث أعلامي لكثير من الأحزاب، فيما أصبح البعض من المذيعين المعروفين على الشاشات الفضائية .
ومن المعروف أن مركز التكوين ينقسم إلى ثلاث محاور الإبداع والفلسفة والسياسة.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :