كتب: هاني سمير، وعماد توماس
أطلق رصاص حي منذ قليل على مُتظاهري ماسبيرو وأصيب اثنين كعدد أولي، وذلك في غياب كامل لقوات الأمن والجيش لنحو ثلاث ساعات. وحتى الآن لم يستطع المُتظاهرون تحديد هوية أو مكان مُطلقي النيران.  

من جانبهم، ألقى شباب "اتحاد شباب ماسبيرو" القبض على أحد مطلقى النيران عليهم، وهو يعمل مراكبي، وبمنتصف العمر، ولم يتحققوا بعد من ديانته، إلا أنه تعرَّض لإصابة (كدمات) بعد صراع مع شباب الاتحاد، عقب إلقاء القبض عليه وتسليمه للشرطة العسكرية.

هذا وقد أكد أحد أعضاء شباب اتحاد ماسبيرو أن اعتصامهم سيكون مفتوحًا لحين تنفيذ جميع مطالبهم العادلة، وليس مجرد الوعد بها.

وسنوافيكم بالجديد في ذات الشأن.

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :