الأقباط متحدون | على إستشهاد ونياحة القديسين
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢١:٤٣ | الثلاثاء ٧ يونيو ٢٠١١ | ٣٠ بشنس ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤١٧ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

على إستشهاد ونياحة القديسين

الثلاثاء ٧ يونيو ٢٠١١ - ٠٠: ١٢ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

بقلم :د. فكرى نجيب أسعد

إنقل إليك عذيذى القارىء هذه الكلمات من مقال حول أعياد القديسين على الصفحة الأولى فى أحد أعداد مجلة الكرازة التى يرأس تحريرها قداسة البابا شنودة الثالث :
" فى اعياد القديسة العذراء مريم التى تحتفل بها الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تقام العظات على مدى أسبوع و أكثر ويدعى لإلقاء هذه العظات مشاهير الوعاظ من الآباء الكهنة، ومن كبار الخدام وأحياناَ من الآباء الأساقفة المعروفين فى مجال الوعظ. وتعد برامج خاصة بموضوعات هذه العظات وتنوعها .. لو جمعت هذه العظات كلها وحذف منها المكرر ، ألا نستطيع أن نحصل منه على كتاب للقديسة العذراء مريم، لا يكون متضمناَ لفكر إنسان واحد وإنما على باقة جميلة متنوعة الألوان لوعاظ مشهورين ".

من هذه الكلمات لمجلة الكرازة أقترح بالنسبة للإحتفال بالعيد المئوى الأول للقديس العظيم أنبا أبرآم قديس القرن العشرين وصديق الفقراء ورجل العطاء الموافق 10 يونية 2014 بوضع برنامج موحداَ للنهضات الروحية التى تسبق عيد نياحة القديس العظيم أنبا أبرآم وفى الخدمات الكنيسية لمختلف الأعمار فى الأعوام التالية : 2012 ، 2013 ، 2014 ثم العمل على جمعها ووضعها فى كتب تتناسب مع كل فئة عمرية وذلك بعد حذف ما هو مكرر منها ومراجعتها وبعد توفير المراجع التى تناولت سيرته العطرة وأعماله وفضائله ومواهبه وإرشاداته وأقواله فى المكتبات الإستعارية للكنائس خاصة الكنائس لمسماه بأسمه المبارك .
ان ما أطلبه بالنسبة للقديس العظيم أنبا أبرآم فى العيد المئوى الأول على نياحته أطلبه أيضا بالنسبة للقديس العظيم البابا بطرس ال17 الملقب بخاتم الشهداء فى العيد المئوى السابع عشر على إستشهاده والموافق 8 ديسمبر هذا العام .
بركة صلوات أبائنا القديسين فالتكن معنا جميعاَ آمين.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :