مصر في أسبوع.. مصر تستعد لمشروع اقتصادي فريد.. تطوير التعليم وبلاغ ضد الوزير ومحاكمة تنتظر أستاذ جامعي بسبب الشعراوي

وذكر البلاغ، الذي تقدم به المحامي عمرو عبد السلام، نائب رئيس منظمة الحق الدولية لحقوق الإنسان، ويحمل رقم 5181 لسنة 2018 عرائض النائب العام، أن قرار الوزير أحدث سخطًا لدى أبناء الطبقة المتوسطة التي ترى في المدارس التجريبية بديلا عن المدارس الخاصة للغات ذات المصروفات الباهظة. 
 

من جانبه أوضح الوزير حقيقة تصريحات تعريب المناهج، قائلاً عبر صفحته بالفيسبوك، يجب التوضيح أنه في ضوء ما ذكرته عن فلسفة النظام الجديد وتكوينه المنهجي فإنه يهدف إلى أجيال تفهم تراثها وهويتها وتاريخها مع فهم للغات أديانها بجانب التمكن من فهم الأخر.  

 

وتابع، لا يمكن ترجمة هذا النظام في العلوم والرياضيات على حدة (كما كان في النظام القديم لغات) لأن هذه المواد تم "تضفيرها" داخل الباقة متعددة التخصصات مع علوم أخرى. 
 

الاختيار الوحيد هو ترجمة الباقة بأكملها واعتبار اللغة العربية هي المادة المنفصلة. في هذه الحالة يتم تثبيت اللغة الأجنبية عند الطفل على أنها اللغة الأم مع ما في ذلك من فقدان لكفاءة تعلم اللغة العربية وما يستتبعه من فقدان 

سادت حالة من الغضب بين طلاب جامعة دمنهور المصرية، بعد إساءة أحمد محمود رشوان أحد أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية قسم التاريخ، للشيخ محمد متولي الشعراوي، والداعية عمرو خالد. 
 

قال د. رشوان في كتابه "دراسات في تاريخ العرب المعاصر" المقرر للفرقة الثالثة بالكلية، "ليعودوا بلحية وجلباب وأفكار متخلفة معادية للحضارة والإنسانية، كما شهد عهده أيضًا ظهور أكبر دجالين في تاريخ مصر الحديث هما الشيخ الشعراوي والداعية عمرو خالد، واللذان عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيم التيار الإسلامي السياسي، وهكذا سيطر الإسلام السياسي وامتد حتى سقوط الاتحاد السوفيتي". 

 

هذا وقد كلف رئيس جامعة دمنهور بالتحقيق في الواقعة ومسألة الأستاذ الجامعي حول ما كتبه!

حصلت مصر، على هامش إطلاق فعاليات مبادرة " العودة إلى الجذور" بمدينة الإسكندرية، على "كنز ثمين" من قبرص. 
 

حيث قامت مدير إدارة الآثار القبرصية بتسليم الجانب المصري 14 قطعة أثرية كانت قد خرجت من مصر بطريقة غير شرعية في أواخر ثمانينيات القرن الماضي وتم ضبطها بواسطة السلطات القبرصية في مدينة نيقوسيا.
 

قفز احتياطي النقد الأجنبي لدى البنك المركزي، بنحو 1.4 مليار دولار.

 

وذكر الموقع الإلكتروني للمركزي، أن احتياطي النقد الأجنبي وصل إلى 44.029 مليار دولار بنهاية أبريل، مقابل 42.611 مليار دولار في نهاية مارس 2018.   

 

وخلال شهر أبريل الماضي باعت وزارة المالية سندات دولية بقيمة ملياري يورو، وقال بيان الوزارة وقتها إن حصيلة السندات ستوجه للبنك المركزي لدعم الاحتياطي الأجنبي.   

 

يذكر أن احتياطي النقد الأجنبي كان حوالي 36 مليار دولار قبل ثورة يناير، لكنه تراجع إلى قرب 19 مليار دولار، قبل التوقيع على قرض بقيمة 12 مليار دولار مع صندوق النقد الدولي في نوفمبر 2016.   

 

استعرض المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، مع المحافظين، عددًا من الجوانب المتعلقة بخطة تطوير التعليم ما قبل الجامعي في مصر.
 

وقال بيان صادر عن مجلس الوزراء إن الخطة تهدف إلى تحديد عدد من المدارس التابعة لوزارة التربية والتعليم وتبلغ 2530 مدرسة للتعليم الثانوي على مستوى المحافظات، يتم ربطها بشبكة الانترنت من خلال تكنولوجيا الألياف الضوئية، وفى هذا الصدد تم التوجيه بتسهيل عمل وزارة الاتصالات للإسراع في تنفيذ هذه الشبكات، بحيث تكون جاهزة قبل بداية العام الدراسي القادم.
 

ضاقت بها الدنيا وليس معها سند تتكل عليه في وقت مرضها، الكل تخلى عنها، لا أحد يسأل أو يطرق باب شقتها حتى ابنها الوحيد الذي تبنته  تركها بعدما حرضته زوجته ضدها لتقرر أن تتبرع بكل ثروتها التي تبلغ قيمتها 5 ملايين جنيه، وتتنازل عنه لمؤسسة خيرية بعد وفاتها.  
 

تروى رجاء محمد العقرب، سيدة في السبعينات من عمرها، إنها كانت متزوجة من رجل ثرى وعاشت معه سنوات، لكن الله لم يرزقها بأطفال منه رغم أن زوجها عرضها على أكبر الأطباء في العالم، ولكن كل التقارير الطبية أثبتت أنها عاقر وغير قادرة على الإنجاب حتى اتفقت مع زوجها على الانفصال وتم الطلاق بينهما. 

 

وقابلت طبيب أمريكي كان يحاول علاجها، فأحبها وتزوجها، ولكن انفصلا وعاد لزوجته القديمة، وهكذا أخذت تتنقل في الحياة إلى أن رست سفينتها وحيدة، وعليه وجدت أن لا أحد يستحق أن يرثها والأولى بها التبرع لمؤسسة مجدي يعقوب لعلاج مرضى القلب وإنقاذ حياتهم.