الأقباط متحدون - النادي الملكي الدبلوماسي للأمم المتحدة يكرم الاقتصادية المصرية «نانسي المغربي»
  • ١٤:٢٩
  • الخميس , ١٠ مايو ٢٠١٨
English version

النادي الملكي الدبلوماسي للأمم المتحدة يكرم الاقتصادية المصرية «نانسي المغربي»

محرر الأقباط متحدون

سياسة وبرلمان

٤٧: ١٢ م +02:00 EET

الخميس ١٠ مايو ٢٠١٨

 النادي الملكي الدبلوماسي للأمم المتحدة يكرم الاقتصادية المصرية «نانسي المغربي»
النادي الملكي الدبلوماسي للأمم المتحدة يكرم الاقتصادية المصرية «نانسي المغربي»
محرر الاقباط متحدون
كرم النادي الملكي الدبلوماسي الدولي للأمم المتحدة الخبيرة الاقتصادية المصرية نانسي المغربي رئيس مجلس إدارة مؤسسة «جلوبال تريد ماترز» الاقتصادية، وتم تنصيبها سفيرة النبلاء للعلاقات الدبلوماسية والتعاون الدولي. 
 
قالت السفيرة أوكسانهراجوفسيكي، الرئيس الشرفي للنادي والعضو المؤسس، إن «المغربي» وجه مشرف وقدوة للمرأة العربية، وأنها فخورة بانضمامها للنادي من أجل تعزيز التعاون الدبلوماسي ٠
 
وفي ذات السياق أكد السفير سيف ملكان رئيس النادي الملكي الدبلوماسي الدولي للأمم المتحدة، أن «المغربي» نموذج للمرأة العربية التي لها عمل متميز يراه المجتمع الدولي، موجها لها التهنئة بإسم المجتمع الأوروبي والعربي والأسرة الدولية، متمنياً لها النجاح والتوفيق في كل أعمالها التي تقدم النمو والازدهار للمجتمع الدولي.
 
وفي سياق متصل وجهت كلا من صاحبة السمو الملكي الأميرة سهيلة بنت فيصل آل سعود، الرئيس الشرفي للنادي، وسمو الشيخة نوال الصباح، التهنئة إلى «المغربي» بهذه المناسبة، معربين عن فخرهم بها كنموذج للمرأة العربية والمصرية ومتمنين لها التوفيق. 
 
من جانبها أعربت نانسي المغربي عن سعادتها بهذا التكريم ووجودها في محفل دولي ودبلوماسي كبير كالنادي الملكي، لتمثل المرأة المصرية، معربة عن أمنياتها بأن تكون على قدر المسؤولية وأن تنجح في تمثيل مصر بشكل مشرف.
 
وأضافت أنها ستعمل جاهدة من خلال توليها هذا المنصب الرفيع على دعم أركان الدولة المصرية، ودعم الاقتصاد ورفع مستوى مصر في التنافسية العالمية، التي تضعها نصب عينيها من خلال مؤسستها الاقتصادية التي تدعم هذا التوجه وتنظم العديد من المؤتمرات والفعاليات وتستعين بكبار الخبراء والاقتصاديين في العالم من أجل تحسين مستوى مصر على مؤشر التنافسية العالمية. 
 
يذكر أن النادي الملكي الدبلوماسي الدولي للأمم المتحدة، يعمل على تعزيز التعاون الدبلوماسي والتعاون الدولي من خلال البيوت الملكية في شتي المجالات مثل التنمية والتعليم والثقافة وتعزيز الاقتصاد الدولي والفنون والتراث وفض المنازعات الدولية وحقوق الإنسان، ودعم الصداقة بين الشعوب.