كتب : إسحاق صبحي
وحسبما أشارت قناة " العربية" التلميذة" نور قيسي " 11 عام ، توقظني أمي في وقت السحور دائمًا فالتوقيت يختلف من وقت لأخر حسب الإمساكية، لكنه ينتهي قبل الساعة الثالثة فأتناول الطعام ,اعود لنومي، وأنا لا أواجه صعوبة في الصيام إلا العطش.
ومن جانبه أشارت " أستريس زابنيه بوسه" ، مديرة المدرسة ، لا اعرف طائفة مدرسية أخرى تقحم نفسها في الحياة المدرسية فيتوجب على المدرسة التعامل مع تلك الطائفة ، أنه أمر غير مقبول تمامًا فالدين مسألة شخصية جدًا ، والحرية الينية مكفولة لكن لا يمكننا تعديل نظام المدرسة .
وفي برلين بعض الآراء حيث يقطن بها عدد من المسلمين،تري فتاة أنه من الأفضل أن يبقوا في منزلهم خلال شهر رمضان،
من الجدير بالذكر أن هذا الخيار لا يمكن الأخذ به في ألمانيا حيث التعليم إجباري.