الأقباط متحدون | بهاء طاهر يطالب بوقف بث قناة الجزيرة ويصفها بالمعادية لمصر
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٣:٢٢ | الثلاثاء ٢ اغسطس ٢٠١١ | ٢٦ أبيب ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤٧٣ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار وتقارير من مراسلينا
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : ***..
٢ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

بهاء طاهر يطالب بوقف بث قناة الجزيرة ويصفها بالمعادية لمصر

الثلاثاء ٢ اغسطس ٢٠١١ - ٢٦: ٠٤ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

كتبت : أمانى موسى
طالب بهاء طاهر الأديب والكاتب بوقف بث قناة الجزيرة مباشر مصر لموقفها العدائي من مصر ..وأضاف طاهر في مداخلة هاتفية ببرنامج مانشيت أمس والذى يقدمه جابر القرموطي إن ماتفعله قناة الجزيرة من تخوين الثوار والتشكيك في نواياهم، بل وحتي التشكيك في استشهاد الشهداء، يعتبر ثورة مضادة، كمشيرا إلى أنه لا يفهم موقف الجزيرة الغير مبرر ولكنه يطالب بوقف بثها من مصر وقال أن ما تبثه الجزيرة لا يسمى غير شئ واحد وهو معاداة مصر بصفتها مصر، وبغض النظر عن نظام الحكم فيها.
وأضاف أن الجزيرة ذاع صيتها في الفترة الأخيرة لما تبثه من أكاذيب وإفتراءات تحدث فتنة بين أطياف الشعب وأضاف أنه لا ينكر أن القناة تملك إمكانيات ضخمة ولكن الغرض منها تمرير رسائلها المشبوهة تحت ستار حرية الرأي والرأي الآخر، في حين أن رأيها وهدفها واحد دائما وهي تجيد دس السم في العسل، لامجال في هذه العجالة لإثبات ذلك الآن، ولكني أريد التنويه فقط إلي الدور المدمر الذي تلعبه قناة الجزيرة مباشرة مصر، فهي تلعب دور حكومة بديلة تقتحم الشأن الداخلي بتجهيز مرشحين للرئاسة وإجراء استفتاءات عن الأحزاب المرشحة للفوز، وفي جميع الحالات تؤجج نيران الشقاق والخلاف بين التيارات السياسية في شكل مناظرات وندوات بريئة ولاتفوت فرصة واحدة لإبراز كوارث الانفلات الأمني ومالا يسعها إذاعته مباشرة تدونه بفخر في شريط الأنباء المطبوع أسفل الشاشة عن قطع طريق عمد وحرائق وإطلاق رصاص في كل مدن مصر وفي أصغر قراها.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :