الدكتور القس "إكرام لمعي" لبرنامج "مصريون بين قوسين": المادة الثانية تعرِّض الإسلام للتشويه وتساويه بالقوانين الوضعية
جرجس بشرى
الجمعة ٥ اغسطس ٢٠١١
أعداد وتقديم : جرجس بشرى تصوير و اخراج : رومانى سوس
* الشيخ "أحمد صبح":
- أريد تنحي السلفيين الذين يتحدثون باسم الإسلام عن المشهد السياسي.
- هدم الكنيسة وقطع الأذن ليست رسالة الإسلام.
- الشريعة الإسلامية تُطبق فقط على المسلمين.
* "ممدوح رمزي" المحامي بالنقض:
- "السادات" أراد أن يكسب ثقل الجماعات الإسلامية ورضاها، فوضع المادة الثانية.
- علمت من أصدقائي المسلمين أن الإسلام لا يعرف الدولة الدينية.
- العقيدة علاقة خاصة بين الخالق والمخلوق لا ينبغي لأحد التدخل فيها.
- لسنا ضد المادة التانية، ولكننا نرفض التمييز.
- لن نسمح لأحد أن يطبِّق علينا ما لا ندين به.
* "أيمن شلقامي" الباحث الإسلامي:
- الشعب سواسية أمام الحاكم، ولا عدل إلا في الإسلام.
- بعض الدساتير التي خلت من المادة الثانية أباحت الشذوذ الجنسي!
- المادة التانية نافعة وصالحة لـ"مصر" والمصريين.
- الدعوة لتقسيم "مصر" يُتهم بها المسيحيون وليس المسلمون الذين يطالبون بخلافة شاملة.
* الدكتور القس "إكرام لمعي" المتحدث الإعلامي باسم الكنيسة الإنجيلية:
- التيار الديني والتطرُّف تصاعد في "مصر" بعد عام 67.
- وضع "السادات" المادة الثانية لتمرير المادة (76) الخاصة بتجديد مدد الرئاسة لأكثر من مرة.
- لم يكن "السادات" متدينًا، ولكنه كان سياسيًا.
- عندما نطالب بالمادة الثانية نحن نعرِّض الإسلام للتشويه لمساواته بالقوانين الوضعية.
- الحل أن يكون دستور مصر مدنيًا لدولة مدنية بروح الإسلام.