الأقباط متحدون | "عبدالله كمال" ينفى علاقته ودعوته لأى مليونيه ويكذب "اليوم السابع"
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٠:١٢ | الاثنين ٨ اغسطس ٢٠١١ | ٢ مسرى ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤٧٩ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

"عبدالله كمال" ينفى علاقته ودعوته لأى مليونيه ويكذب "اليوم السابع"

الاثنين ٨ اغسطس ٢٠١١ - ٥٧: ٠٩ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 كتب: عماد توماس

نفي الكاتب الصحفي "عبدالله كمال" ما ادعته صحيفه "اليوم السابع" في موقعها علي الانترنت ، وقال انه لم يدع الي اي مظاهره مليونيه يوم ١٤ اغسطس او في اي يوم . مضيفًا ان مواقفه السياسيه معلنه وواضحه وهو لايعرف التلون ولكنه لايعبر عن مواقفه من خلال تلك المظاهره التي قالت "اليوم السابع" انه سوف ينظمها تاييدا للرئيس السابق حسني مبارك . وقال كمال : لقد اتصلت باليوم السابع فنشرت نفيا ملتبسا واصرت في نفس الوقت علي عدم حذف الخبر المنفي من موقعها مايؤكد انها تتعمد التلفيق والفبركه لاغراض الله اعلم بها .

وأضاف " كمال"، انه لايستطيع ان يعرف ماهي اهداف الجريده من هذا الافتعال مشيرا الي ان رئيس تحريرها لديه تصرفات ملتويه غير مفهومه الابعاد كما يوضح ذلك تسجيلا صوتيا تم نشره علي الانترنت يقول فيه رئيس تحرير اليوم السابع بنفسه انه يمارس الالعاب والحيل واشياء من هذا القبيل .. ثم حين طالبه القراء بان يوضح طبيعه هذا التسجيل فانه كتب مقالا موجها للقارئ عنوانه : طظ في حضرتك . وقال كمال : رئيس تحرير بهذا المنهج لايمكن فهم الي ماذا يرمي ولا ماهي القيم التي يتبناها .

في سياق اخر قال "كمال"، انه سوف يؤكد علي مواقفه السياسيه المعلنه في برنامج مانشيت الذي تذاع منه حلقه خاصه اليوم حيث يتطرق الي مجموعه من الاسرار التي تخص عالم الصحافه ويكشف عن الدور الذي كان يلعبه ياسر رزق رئيس تحرير الاخبار في مكتب وزير الاعلام السابق انس الفقي وطبيعه العلاقه بين صفوت الشريف وخالد صلاح ، ويحلل حقيقه المعركه التي تعرض لها بدايه وزير الاعلام اسامه هيكل ، ويقول عبدالله كمال ان المجتمع يعاني كله من تبعات ( خناقه شويه صحفيين)




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :