الأقباط متحدون | فى حوار مثير بالمركز الطبى ، مبارك: لم أهرب بعد التنحى لأنى لم أخطئ
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٠:٠٩ | الاربعاء ١٠ اغسطس ٢٠١١ | ٤ مسرى ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤٨١ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار مصرية
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
١ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

فى حوار مثير بالمركز الطبى ، مبارك: لم أهرب بعد التنحى لأنى لم أخطئ

الأهرام | الاربعاء ١٠ اغسطس ٢٠١١ - ٢٦: ٠٩ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

علم «الأهرام» أن الرئيس السابق حسنى مبارك برر قراره بعدم الهروب من مصر بعد تنحيه عن السلطة يوم 11 فبراير الماضى بأنه لم يرتكب أى خطأ يجعله يخشى من البقاء،

وجاء هذا التبرير فى رده على سؤال لبعض مستقبليه لدى دخوله المركز الطبى العالمى: لماذا لم تهرب من البلاد عقب التنحى مثلما فعل الرئيس التونسى وتريح نفسك وتريح الجميع؟

وقد وصف اللواء حسام سويلم الخبير العسكرى هذا الرد ـ إلى جانب مثول الرئيس السابق فى قفص الاتهام أمام محكمة الجنايات ـ بأنه دليل آخر دامغ يثبت عدم صحة الأقوال المرسلة التى كانت قد ترددت كثيرا عن وجود صفقة بين المجلس العسكرى والرئيس السابق لعدم محاكمته.

وقال: إن معلوماته الوثيقة تؤكد أنه لم يحدث أى اتصال مباشر أو غير مباشر بين المجلس العسكرى والرئيس السابق منذ يوم تنحيه عن السلطة. ومن جانبه، فسر الدكتور أحمد عكاشة عالم الطب النفسى الشهير موقف مبارك بأن الرئيس السابق سيظل يواصل إنكاره ارتكاب أى خطأ نظرا لأنه يعانى مما يسمى «متلازمة الغطرسة»، وهى ناتجة عن بقائه مدة طويلة فى السلطة المطلقة، وهو ما يدعوه لتناسى أى مساءلة يمكن أن تحدث فى المستقبل.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :