الأقباط متحدون | من سيقضي على أصحاب الرايات السوداء بسيناء الجيش أم إسرائيل؟
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٣:٠٤ | السبت ٢٠ اغسطس ٢٠١١ | ١٤ مسرى ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤٩١ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

من سيقضي على أصحاب الرايات السوداء بسيناء الجيش أم إسرائيل؟

السبت ٢٠ اغسطس ٢٠١١ - ٠٥: ٠٩ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

الجمعة 29 يوليو ظهرت رايات سوداء بميدان التحرير فيما سمي بجمعة" لم الشمل ...الهوية الإسلامية" ولكن تلك الرايات لم ينتهي ظهورها تلك الجمعة إنما أمتد لسيناء.
 

 

أصبحت بسيناء جماعات يُطلق عليها أمنيًا" أصحاب الرايات السوداء" حيث يقوموا بزعامة رجل فلسطيني –هارب من سجن أبو زعبل أثناء فترة الانفلات الأمني بالسجون المصرية- وقاموا بعمليات مُسلحة ضد مواطنين مصريين وهجمات ضد أقسام شرطة إضافة لتدمير خطوط الغاز لإسرائيل بشكل أو بأخر.
هناك من يري أن أصحاب"الرايات السوداء " تلك إنما ساهموا بشكل أو بأخر في الهجمات التي وقعت داخل إسرائيل مؤخرًا وراح ضحيتها كرد فعل ضباط مصريين في مناطق حدودية.
 

 

في ذلك الإطار ما هو تقييمك لطبيعة الأحداث داخل سيناء بالأيام القليلة القادمة؟ وإلى أي مدى تعتقد أن ورائها الجماعات الدينية الُمتطرفة المصرية الفلسطينية إن جاز التعبير؟ أيمكن لقوات الشرطة المصرية بمفردها مواجهة هؤلاء" أتباع الرايات السوداء" بسيناء أم أن الأمر يحتاج لمساعدة أهلها من البدو وغيرهم؟ كيف يمكن أن يكون شكل التصعيد برأيك بين مصر وإسرائيل في الأيام المقبلة خاصة عندما يعم التوتر بدافع سياسي ديني منطقة حدودية خطرة كسيناء؟




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :