تغريدات نهاية السنة!

■ لا علاقة بين النظافة ومستوى الدخل والبرهان: الهند.

■ مرضى الكلى الذين يغسلون يتمنون التعديلات الفلترية فى أحواض الغسيل قبل التعديلات الدستورية.

■ رئيس مصر لا يريد من كُتاب مصر أن يغمسوا أقلامهم فقط فى محبرة الجدية.

■ المتزوجون أكثر الفئات المتحرشة جنسياً بالنساء «إحصائية».

■ إيدز حقيقى فى المجتمع اسمه الزواج العرفى فى مختلف الأعمار.

■ هناك مشكلة حين تصعب التفرقة بين النفيس والخسيس.

■ فى أدبيات الشعوب كنوز من النفاق، ليست فى أدبيات شعوب أخرى.

■ وفى النشرة الاقتصادية انخفضت أسهم العنترية فى سوق الرجولة.

■ أجيال الموبايل أنهت حقاً من حقوق الإنسان اسمه الخصوصية.

■ يا علماء الوراثة هل الصوت العالى خلل جينى فى الإنسان؟ ولماذا الصوت هامس فى بلاد أخرى؟

■ يشرب أطفالنا لبن الكراهية للغة العربية من سوء اختيار النماذج الأدبية الحجرية.

■ ابتعدنا كثيراً عن الجذور.

■ البعض يرى أو يتصور أن المرأة المطلقة قد علقت لافتة على صدرها: للإيجار.

■ أحببت برتراند راسل لأنه يرى أن الواقعية قبل المثالية.

■ أحمل فى قلبى حزناً خاصاً، شفافاً شخصياً لرحيل الأمير طلال بن العزيز، ولا صلة لى بالجوليات والملابسات والحسابات.

■ الرد على الشكوى فى البوابة الإلكترونية يستغرق ١٥ يوماً، وهذا خط ساخن وحقيقته منتهى البرود.

■ سؤال جاد: ما مسؤولية جهاز الأبنية التعليمية عن حادث انهيار سقف مدرسة؟

■ هل صحيح محدش بيقرأ لا فوق ولا تحت؟

■ ناس كتير مريضة بمرض «الكراسى».

■ هل التفاؤل بعام ٢٠١٩ من باب الرفاهية؟

■ هل تحتاج قراءة العدادات لخدمات شركة شعاع وتكاليف قد كده. واشمعنى ناس الغاز والميّه وبيحصلوا على داير مليم؟

■ السياسة هى شيلنى وأشيلك وسيب وأنا أسيب؟! أبسط كلام يتناقله الشارع.

■ بشر يعانى من يُتم اجتماعى فيحتفل - فى بورسعيد - بمئوية عبدالناصر، والأيام تقول إن السادات بطل الحرب والسلم له مئوية.

■ بالونة الصبر لوحده تفرقع، أما بالونة الصبر المكحلة بالوعى والفهم والمفهومية تظل منتفخة فى حالة اكتمال.

■ فى التعاملات مع الرجال أضع نسبة ٢% للغدر المتوقع، وفى التعاملات مع النساء أضع نسبة ١٢% للغدر.

■ فى الحساب الختامى السادات أعظم إنجازاً من عبدالناصر وأكثر حنكة وأشد دهاءً وجسارة.

■ عمليات البيع والشراء ليست بعافية، إذ لا توجد تجارة إلا فى كلية التجارة.

■ بعض الزملاء الصحفيين يعملون «مستشارين للسادة الوزراء» مستشارين إعلاميين، وعندما أردت لقاء رئيس الوزراء جاء مستشاره الإعلامى على التليفون، فأمليته اسمى، وقلت: فى وقت ينسف الرئيس المسافة بين المسؤول والصحفى يعيد المسؤول المسافة بمستشار صحفى. عجبى.

■ ركزوا على عدد ساعات وردية عسكرى الشرطة فى مصر والعالم حتى تكون كل ساعات الوردية.. انتباه.

■ للتاريخ: لم يحلم جمال مبارك بالسلطة ولكن هناك من زينوا له طريقها الوردى.

■ للتاريخ: اللواء جمال عبدالعزيز كان أنقى رجال الرئيس الأسبق مبارك داخل رئاسة الجمهورية.

■ للتاريخ: مصر لم تعرف حروباً طيلة حكم مبارك، وهذا يحسب له.

■ للتاريخ: كان هدف الإخوان ومطلبهم ورغبتهم ولهفتهم القضاء على داخلية حبيب العادلى «اللى موريهم النجوم فى عز الضهر وعارف مخازيهم».

■ إذا قلّت كثافة الفصول إلى عدد محدود «قول إن شاء الله»، انتفت الدروس الخصوصية. هذه معادلة عقلانية.

■ سنة بسيطة يا رب وليست كبيسة.

اشتقنا للفرح.
نقلا عن المصري اليوم