الأقباط متحدون | حركة "العدل والمساواة المصرية": حرس السفارة الإسرائيلية هم من أطلقوا النار على المتظاهرين
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٤:٢٤ | الاثنين ١٢ سبتمبر ٢٠١١ | ١ توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥١٤ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

حركة "العدل والمساواة المصرية": حرس السفارة الإسرائيلية هم من أطلقوا النار على المتظاهرين

الاثنين ١٢ سبتمبر ٢٠١١ - ٢٨: ٠٦ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتب: مايكل فارس

أكَّدت "مريم محمود الشريف"- منسق عام حركة "العدل والمساواة المصرية"- فى بيان رسمي للحركة، أن حرس السفارة الإسرائيلية هم من أطلقوا النار على المتظاهرين وليس القوات المصرية، موضحةً أن حراس وموظفي السفارة الإسرائيلية هم الذين أطلقوا الرصاص من شرفة مبنى السفارة على المتظاهرين المصريين من شباب الألتراس حتى قتلوا ثلاثة منهم، وظن الباقون أن الأمن المصري هو الذي أطلق الرصاص فاشتبكوا معهم وقذفوهم بالطوب واشتعلتالمعركة.
 
وأشار البيان إلى أن الشرطة لم تصدم بسيارتها أحدًا من المتظاهرين أو شباب الألتراس، فهي لا تقتل أبنائها من أجل العدو الصهيوني، لكن ما كان يجب أن تنسحب لتعطي الفرصة للمتظاهرين بالتصعيد الذي حدث ويرفضونه جميعًا. وتساءل: ماذا يريد العقلاء من الدولة ضد المخربين؟ موضحًا أن الداخلية تمارس عملها مع من يتعدَّى الحدود، ومع ذلك فقد رأوا جميعًا رقي طريقة تعامل القوات المصرية مع المخربين وضبط النفس الذي التزموا به.
 
وأضاف البيان: "نؤكد مسئولية حركة العدل والمساواة عن هدم الجدار واقتحام السفارة. ولو كان الأمر بيد الشعب لقتل الشعب من الصهاينة بعدد ما قتل الصهاينة منا على الحدود وأمام السفارة عن تعمد، كما تؤكد جميع الشواهد"، مطالبًا بإخلاء السفارة الإسرائيلية وعدم رجوع السفير مرة أخرى، وإرجاع حقوق الذين فقدوا أرواحهم من أجل كرامة "مصر"، وتطهير وزارة الداخلية تطهيرًا جذريًا- منعًا لإثارة الشغب ونجاح مدبر الفتنة بين الثوار والداخلية- والإفراج عمن يستحق الإفراج عنه من النشطاء السياسيين.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :