الأقباط متحدون | فاطمة سيد أحمد: المشير رفض منصب نائب رئيس الجمهورية ....وماتردد عن قصة عبد اللطيف المناوي غير صحيح.
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٥:٠٢ | الاثنين ١٢ سبتمبر ٢٠١١ | ١ توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥١٤ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

فاطمة سيد أحمد: المشير رفض منصب نائب رئيس الجمهورية ....وماتردد عن قصة عبد اللطيف المناوي غير صحيح.

الاثنين ١٢ سبتمبر ٢٠١١ - ٣٥: ٠٦ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

خاص الأقباط متحدون
كشفت الدكتورة فاطمة سيد أحمد وهي صحفية في روز اليوسف ومن أقدم المحررين العسكريين أنها تملك معلومات أكيدة أن الرئيس السابق حسني مبارك عرض وقت الثورة علي المشير حسين طنطاوي منصب نائب رئيس الجمهورية لكن المشير رفض وأصر علي بقائه وسط أبنائه من القوات المسلحة....وتساءلت من خلال برنامج مانشيت الي يقدمه جابر القرموطي مساء الأحد ، هل كان يريد الرئيس السابق ابعاد المشير عن القوات المسلحة ؟ أم أن الرئيس السابق كان في حاجة للمشير في هذا المنصب ؟ واكدت علي امتلاكها لمعلومات عن عدم صحة ماتردد عن رفض عبد اللطيف المناوي رئيس قطاع الأخبار وقت الثورة لاذاعة بيان اقالة المشير طنطاوي وقالت أن الموضع برمته مجرد شائعات ...وهناك بالفعل رواية حقيقية لما حدث لكنها رفضت الاعلان عنها في الوقت الحالي .....وهو مادعاها إلي توجيه رسائل إلي المشير طنطاوي لمطالبته بالحوار المباشر مع كافة طوائف الشعب لتوضيح الحقائق وكل مايخص الوضع الراهن لفك الملابسات والجدل بشأن ما يحدث حاليا ....وشددت علي ضرورة ألا يقتصر الخطاب السياسي والإعلامي في مصر علي فئة بسيطة جدا تسمي بالنخبة يعقد معها المجلس العسكري كل فترة دون معرفة أساس اختيار هذه النخبة واستغلال البعض منها هذا اللقاء لتفسير مايقال علي رؤيته الشخصية .

ومن جانبه أكد أكرم القصاص مدير تحرير جريدة اليوم السابع أن ما طرحته الدكتورة فاطمة سيقلل من إحتمال حدوث أخطاء في نقل هذه الرسائل مع التأكيد علي أهمية وجود حوار بين المجلس العسكري والشعب المصري دون وجود وسطاء بين الطرفين كما أن أدوات توصيل الرسائل غير مضبوطة فهناك من يفهم أو يسمع هذه الرسائل خطأ.

وطالبت فاطمة سيد أحمد المشير طنطاوي رئيس المجلس الأعلي العسكري بوصفه القائم بإدارة شئون البلاد في المرحلة الانتقالية الحرجة تفهم حاجة الشعب في الخروج إليه والحديث معه ومعرفة التحديات الحقيقية والمشاكل الخارجية المتشابكة وعلاقات مصر في المرحلة الراهنة ورؤيته لمستقبل مصر.... وهذا ضروري جدا لأنه تسجيل للتاريخ والشعب معا..




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :