الأقباط متحدون | قانون الطواريء هل هو الحل الأفضل لاستعاده هيبة الدولة المصرية ؟
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٣:٥٨ | الثلاثاء ١٣ سبتمبر ٢٠١١ | ٢ توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥١٥ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

قانون الطواريء هل هو الحل الأفضل لاستعاده هيبة الدولة المصرية ؟

الثلاثاء ١٣ سبتمبر ٢٠١١ - ٢٤: ٠٦ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 أعُلن منذ أيام عن إعادة استخدام – إن جاز التعبير- قانون الطواريء المصري مع إعادة صياغة لبعض بنوده لكي تتناسب مع الأوضاع الحالية.
ذلك التطبيق جاء بعد أحداث العنف التي وقعت أمام وداخل مقر السفارة الإسرائيلية بالقاهرة والتي أسفرت عن عدد كبير من الجرحي وثلاثة من القتلى، كما نتج عنها أيضًا مغادرة جميع طاقم العمل بالسفارة الإسرائيلية خوفًا على حياتهم من حالة الفوضى الأمنية والسياسية التي تعيشها مصر. 
في استطلاع رأي لصفحتنا الأقباط متحدون أظهر نتائج استطلاعنا عن مدى قبول تطبيق قانون الطواريء،أن الغالبية تُريد تطبيقه مما يجعلنا نتساءل في
 
ذات الإطار هل أنت مؤيد لتطبيق قانون الطواريء؟ إن كنت مؤيد فما هي الأسباب لذلك وذات السؤال إن كنت معارضًا لتطبيقه؟ هل تعرف طبيعة بنود قانون الطواريء؟ أيمكن لذلك القانون أن يستعيد هيبة الدولة المصرية وحده أم ترى أن هناك أمور أخري ينبغي أن تتحقق لتستعيد الدولة هيبتها؟ ما دلاله أن تُجري الانتخابات لأول مرة بعد ثورة 25 يناير في ظل قانون طواريء؟ إن كنت رئيسًا للحكومة المصرية الأن ماذا كنت ستفعل لتُعيد للدولة هيبتها المفقودة؟




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :