الأقباط متحدون - انقراض الديناصورات
٢١:٣٥
الأحد , ١٧ فبراير ٢٠١٩
١٠ أمشير ١٧٣٥ ش
العدد ٥٠٢٩ السنة الرابعة عشر
الأرشيف
English version
×
اذهب الي الارشيف
أخر الأخبار:
|
الصيادلة: انخفاض بسيط في الأدوية الناقصة
|
عمرو أديب عن شهداء سيناء: "مماتوش هدر.. وهنجيب حقكم"
|
مقاتلين داعش يرفضون تسليم أنفسهم
|
الخارجية الإيرانية تستدعي سفيرة باكستان بسبب الهجوم الإرهابي
|
محمد العرابي : ليبيا أصبحت نقطة عبور للجماعات الإرهابية
|
شريف مدكور : إسلام بحيري أعاد البعض للإسلام
|
محافظ كفر الشيخ: فحص 1.7 مليون مواطن ضمن مبادرة "100 مليون صحة"
|
سفير مصر السابق ببرلين: ميركل أكدت أن استقرار مصر جزء من استقرار ألمانيا
|
شريف مدكور تعليقا على إلحاد شادي سرور : رجال الدين السبب
Toggle navigation
عدد اليوم
صباح ومسا
أخبار
مصرية
عالمية
من مراسلينا
صدى الأقباط في الصحف
داخلية وأمن
مراسلينا بالخارج
توك شو
أقتصاد
تقارير المتحدون
مجلس الوزراء
تويتات فيسبوكية
سياسة وبرلمان
أراء حرة
مختارة
مساحة رأي
بوابة الأقباط
أعمدة
مع رئيس التحرير
بشائيات
برديات أمحوتب
لسعات
حالة
خواطر العرضحالجي
نسمه أمل
خد أقلك
أخر الأسبوع
قضايا
حوارات و تحقيقات
كاميرا الأقباط متحدون
بروفايل
تفاعلى
وثائقي
منوعات
حوادث
فن
صحة
الحالة المرورية
أخبار الطقس
الوفيات
تكنولوجيا
بيانات وحملات
الاجتماعيات
انفوجراف
في مثل هذا اليوم
الرياضة بأسبوع
رياضة
Web TV
المتحدون تيوب
نص الدنيا
مجلة الاقباط متحدون
اصنع حياتك بنفسك
قضايا مثيرة للجدل
برنامج لسعات
نظرة فاحصة
مع كمال زاخر
صوت الأقباط
مصر بأسبوع
صباحك قشطة
كلام في السياسة والعلم
صناع الدم والكراهيه
الأقباط في أسبوع
أحاديث أدبية
برنامج إسرائيل بالعربي
نفسيتنا
أصداء عالمية
صحافة غربية
إسرائيل بالعربي
ندوات المتحدون
البحث المتقدم
بحث عن :
ابحث
انقراض الديناصورات
ثروت مرتضي
كاريكاتير
٣٨: ٠٩ ص +02:00 EET
الأحد ١٧ فبراير ٢٠١٩
انقراض الديناصورات
الكاتب
ثروت مرتضي
Tweet
جديد الموقع
الأكثر قراءة
زكي رستم.. شرير السينما المصرية.. الطيب الوحيد عاش مع كلبه فقط.. فقد سمعه وعبد الناصر أمم أملاكه
أخطر ثلاث مواد بالدستور.. الثانية تؤسس لدولة دينية والثالثة للطائفية والسابعة تحصن الأزهر
السجن 3 سنوات للمتهم باقتحام كنيسة "مارجرجس" بعين شمس
لو حصلتلك أزمة قلبية.. 5 أشياء يجب أن تفعلها تساعدك على التعافى
شاروبيم وفرج .. شقيقان قاما ببناء 25 كنيسة بالاسكندرية فى القرن العشرين