كتبت – أماني موسى
تشهد اليمن كارثة إنسانية هي الأسوأ حيث قدرت الأمم المتحدة بأن ما تشهده اليمن أرجعها للوراء عشرون عامًا، إذ أن الحرب اليمنية أخرت التنمية البشرية بمقدار عشرين عامًا، بالإضافة إلى أرقام مروعة حول عدد الضحايا والمنكوبين جراء الحرب والمجاعة وانتشار الأوبئة.
بالإضافة إلى مصرع أكثر من 250 ألف شخص في اليمن منذ بداية الصراع، وانعدام الرعاية الصحية وتفشي وباء الكوليرا، علاوة على المجاعة.
وأكد تقرير للأمم المتحدة، أن اليمن تشهد أسوأ كارثة إنسانية وأنه حتى مع استعادة السلام، فأن استعادة التنمية البشرية يستغرق عقودًا من الزمن.