الأقباط متحدون | "المصرى الديمقراطى" يتضامن مع د. "بسمة عبد العزيز" فى رفضها تحويل"مايكل نبيل" للعباسية
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢١:٣٤ | الخميس ٢٧ اكتوبر ٢٠١١ | ١٥ بابه ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٦٠ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

"المصرى الديمقراطى" يتضامن مع د. "بسمة عبد العزيز" فى رفضها تحويل"مايكل نبيل" للعباسية

الخميس ٢٧ اكتوبر ٢٠١١ - ٣٨: ١٠ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 كتب: عماد توماس

أعلن الحزب "المصري الديمقراطي الاجتماعي"، على كامل قناعته وتضامنه مع ما اعلنته الدكتورة / بسمة عبد العزيز مديرة إدارة الاعلام والتثقيف بالامانة العامة للصحة النفسية بوزارة الصحة من موقف مهني ووطني خالص برفض تحويل المواطن/ مايكل نبيل سند لمستشفى الصحة النفسية بالعباسية، في اجراء اقل ما يوصفُ به آلتفاف على الحق في حرية الرأي والتعبير لاحد النشطاء والمدونيين.

وعبر الحزب المصري عن خالص تضامنه مع بيان د/ بسمة عبد العزيز، مؤكدًا على انه لن يقبل استمرار انتهاك الحق في حرية الرأي والتعبيير لإي مواطن مصري، والمساس بسمعته والاستمرار في انتهاج سياسات من شأنها تضليل الرأي العام ،بل اننا نري أن مثل هذة السياسات قد عفى عنها الدهر وولى ... ولن نقبل عودتها لمصر الثورة ثانية.

وندد الحزب بتصريحات وزارة الصحة والسكان حول تكذيب حقيقية تحويل المواطن / مايكل نبيل سند لمستشفى الصحة النفسية بالعباسية ، وتحويل د. بسمة عبد العزيز للتحقيق الاداري آثر إعلان موقفها الوطني من إعادة الاساليب القديمة في التعامل مع النشطاء السياسيين واحترامها لإداب المهنة ا واستقلالها.

وانضم الحزب لصفوف المتضامنيين معها من مؤسسات مهنية ونقابية ومنظمات حقوق انسان معبرا عن خالص تقديره وكامل مساندته للدكتورة / بسمة عبد العزيز فيما أعلنته "نعم المستشفيات حقا للمرضى وحرية الفكر والتعبيير حقا للجميع " مدافعين عن استقلال الطبيب المصري وتعزيز أداب المهنة وترسيخها ورفض الاستغلال السياسي لمستشفيات الصحة النفسية العقلية وتنميط المريض النفسي ، واستعادة كرامة المواطن المصري واحترام النشطاء السياسيين.

 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :