الأقباط متحدون | الطريق إلى جهنم..توثيق سينمائي لمذكرات قائد صاعقة أكتوبر
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٣:٢٩ | الجمعة ٤ نوفمبر ٢٠١١ | ٢٣بابه ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٦٨ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار وتقارير من مراسلينا
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
٣ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

الطريق إلى جهنم..توثيق سينمائي لمذكرات قائد صاعقة أكتوبر

الجمعة ٤ نوفمبر ٢٠١١ - ١٢: ٠٤ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

كتبت: ميرفت عياد
يبدأ صناع الفيلم السينمائي الإعداد للفيلم الجديد "الطريق إلى جهنم"، الذي يتناول حرب أكتوبر من خلال أحداث واقعية، تم اقتباسها من مذكرات اللواء المتقاعد "نبيل أبو النجا" قائد قوات الصاعقة في حرب أكتوبر، التي أصدرتها دار أطلس للنشر، في كتاب يقع بعنوان "رحلة إلى جهنم".

وتكشف أحداث القصة الواقعية عمليات الصاعقة المصرية خلف خطوط العدو في حرب أكتوبر المجيدة، وهذه الأحداث لها ملف كامل في إدراة المخابرات الحربية، وأفرادها الخمسة على قيد الحياة وهم ضابط الصاعقة، وثلاثة رجال هجانة، ومندوب بدوي من المخابرات، حيث شكل هؤلاء الرجال أفراد الدورية الانتحارية التي يحكي تفاصيلها هذا الكتاب عبر صفحاته الشيقة.

وتظهر مهمة كتيبة الصاعقة في الإبرار الجوى وإغلاق مضيق سدر، وما ترتب على ذلك من خسائر ألمت بالكتيبة أثناء الطيران والهبوط في العمق خلف خطوط العدو، ومحاولات القيادة العامة المستميتة للاتصال بعناصر الكتيبة التي مازلت على قيد الحياة، ومحاولات إمدادها بالمؤن والذخائر حتى تنفذ مهامها، والتي يترتب عليها إلى حد كبير نجاح أو فشل عبور الجيش الثالث الميداني، وقد كانت هناك عدة محاولات مستميتة بذلتها قيادة وحدات الصاعقة للإمداد باستخدام الهليكوبتر والقوارب السريعة والعربات المدرعة والطيران الشراعي، إلا أن العدو عرقل معظم هذه الجهود، ولكن الله تعالى كتب لهم النجاح في محاولة الإمداد بالجمال، وبالفعل تحقق الاتصال برجال الكتيبة الذين ظلوا على قيد الحياة.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :