الأقباط متحدون | رئيس الكتلة البرلمانية لحزبي الاتحاد الديموقراطي والاتحاد الاجتماعي المسيحي للأنبا دميان أسقف ألمانيا: ندعم الأقباط ضد أي اضطهاد ولن نتركهم بمفردهم في مصر
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠١:٥٥ | الأحد ٦ نوفمبر ٢٠١١ | ٢٥ بابه ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٧٠ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

رئيس الكتلة البرلمانية لحزبي الاتحاد الديموقراطي والاتحاد الاجتماعي المسيحي للأنبا دميان أسقف ألمانيا: ندعم الأقباط ضد أي اضطهاد ولن نتركهم بمفردهم في مصر

الأحد ٦ نوفمبر ٢٠١١ - ٥٠: ٠٨ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتب: مايكل فارس
أكّد "فولكر كاودر"- رئيس الكتلة البرلمانية لحزبي الاتحاد الديموقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي بـ"ألمانيا"- أن مصير الأقباط في "مصر" والحق الإنساني في الحرية الدينية والديانة المسيحية لهم مكانة كبيرة داخل قلبه.

 

وقال "كاودر" للأنبا "دميان"- أسقف "ألمانيا"- خلال زيارته للدير القبطي الأرثوذكسي في "برينكهاوزن" أمس: "نحن الألمان لن نترك الأقباط بمفردهم في مصر"، معربًا عن دعمه الكامل للأقباط في الشرق الأوسط ضد أي اضطهاد، وعن قلقه إزاء تطبيق الشريعة الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث دار الحديث عن الوضع بالمنطقة بعد سقوط الأنظمة العربية.

 

ومن جانبه، أوضح "نادر محمد"- أستاذ العلوم القبطية وحضارات الشرق الأدنى القديم بكلية الفلسفة بجامعة "جوتنجن" بـ"ألمانيا"- في تصريح خاص لـ"الأقباط متحدون": إن "كاورد" قام بزيارة للدير القبطي الأرثوذكسي في "برينكهاوزن"، حيث التقى خلال الزيارة بالأنبا "دميان"- أسقف "ألمانيا-، والأنبا "حنا عايدين"- الأسقف السرياني الأرثوذكسي-، لافتًا إلى أنه قام بزيارة الدير القبطي مرتين هذا العام، وجاءت زيارته هذه بدعوة من الأنبا "دميان" لافتتاح شباك بالدير يطل على الكنسية الكاثوليكية الملاصقة له، والذي يرمز إلى "الرابطة المسكونية" بين الكنيستين.

يُذكر أن "فولكر كاودر" يُعد رابع أكبر شخصية سياسية في "ألمانيا" بعد كل من رئيس الجمهورية الألمانية، والمستشارة "ميركل"، ورئيس البرلمان الألماني.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :