كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص
قال يوسف طلعت المستشار القانوني للكنيسة الإنجيلية بمصر، أن اعتناق دين جديد أو الإلحاد من أهم أسباب الطلاق في الكنيسة ، موضحا أن الكنيستين الأرثوذكسية والإنجيلية كانتا أعلنتا الانتهاء من قانون الأحوال الشخصية الجديد بعد إضافة بابا كاملا للميراث.
واستطرد موضحا، في تصريحات خاصة لجريدة (الدستور)، أن توقيع المسودة النهائية للقانون وتسليمه للحكومة وإقراره ولقاء رؤساء الكنائس متوقفًا على ملاحظات الكنيسة الكاثوليكية.
وفيما يخص الطوائف المسيحية الصغيرة مثل الروم والسريان، أوضح المستشار القانوني للكنيسة الإنجيلية ، إن الطوائف الصغيرة والتي يبلغ عددها القليل من المقرر إن تخضع لإحكام الكنيسة التابعة لها.
وأكد ، فمثلا كنيسة الروم الكاثوليك ستخضع لأحكام الكنيسة الكاثوليكية، وكنيسة السريان الأرثوذكس ستخضع لأحكام الكنيسة الأرثوذكسية.