الأقباط متحدون | مرشح "النور" بالدقهلية: إما دين أو لا دين ولا ثالث لهما
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٦:١٣ | السبت ٣ ديسمبر ٢٠١١ | ٢٢ هاتور ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٩٧ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس الأقباط والإسلام السياسي
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
٤ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

مرشح "النور" بالدقهلية: إما دين أو لا دين ولا ثالث لهما

اليوم السابع - كتب: صالح رمضان وشريف الديب | السبت ٣ ديسمبر ٢٠١١ - ١٣: ٠٧ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

 قال محمد عبد الهادى، المرشح على قائمة حزب النور بالمنصورة: "الناس بين أمرين إما دين أو لا دين ولا ثالث لهما، وكفانا العمر الذى مضى من محاربة لأهل الدين"، معتبرا أن الانتخابات التى يخوضها الحزب تكليف وليست تشريفا، سعيا لتطبيق شرع الله.

جاء ذلك خلال المؤتمر الذى نظمه حزب النور بمنطقة جديلة بالمنصورة، والذى حضره مرشحون من القائمة الحزبية وعدد من مشاهير مشايخ السلفية بالمنصورة فى حضور نحو ألف مواطن وعدد من السيدات اللاتى تم وضع سياج قماشى حولهن.

وأضاف أن أهل مصر متدينون بطبعهم، متهما الإعلام بتشويه صورة السلفيين باتهامهم بقطع الأذن والأيدى وأن هناك قنوات تم تكريسها لفض الناس عن الإسلاميين، وأن النتيجة كانت إسلامية 100% و"الإخوان" كسبوا والسلفيين كسبوا، وأن النصارى بكلمة من البابا شنودة تحولوا من الوفد إلى الكتلة المصرية.

وأضاف أن الدولة فى النهاية دولة دينية وليست إعلامية، قائلا: "عملوا إعلانا بمليارات لأنهم شدوا على حزب النور وحزب الحرية والعدالة والناس عرفت والناس لا يضحك عليها أبدا والنتائج واقعية، والانتخابات تمت فى أرقى أماكن فى مصر والمتوقع فى المراحل القادمة أن تكون النتائج أفضل، فشكرا للإعلام على ما قدمه للإسلاميين من سب ولعن وقذف وشكرا للأمة الإسلامية التى أثبتت أننا أمة إسلامية بحق والمرجعية دينية".

وقال إبراهيم عبد الرحمن، أمين حزب النور بالدقهلية، إن عزة الأمة الإسلامية ارتبطت بشرع الله و"نرى أن البنوك تعمل على تعطيل رؤوس الأموال والبنك المركزى عنده أموال طائلة لو تم استثمارها لن تجد عاطلا".

وقال الدكتور مجاهد أبو المجد، القيادى السلفى، "إننا لا نقبل أبدا أن يكون دستورنا علمانيا وسنكافح ونقاتل من أجل أن نكون دولة إسلامية، فنحن نهدف إلى إقامة دولة إسلامية، وهو هدف نبيل والكل يسعى إليه ولدينا برامج لحل كل المشاكل، وهذه البرامج لمصلحة الشعب وليست لمصلحة شخصيات معينة، كما كان الوضع فى النظام السابق".




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :