*شباب أقباط يؤكدون: لن نترك بلدنا ولا نخشى تيارات الإسلام السياسي.
*لا نخشى من السلفيين أو الإخوان، فمصر بلدنا ولن نرحل عنها.
*د. ممدوح منصور "كاتب وباحث": في يناير خرج الأقباط من عباءة الكنيسة وأستشعروا صدمة من فوز الإسلاميين فيما أطلق عليه برلمان الثورة.
*الخوارج بجماعة الإخوان المسلمين والسلفيين هم سبب تخوف الأقباط، والخوارج هم من يتسمون بالعنف في سلوكياتهم.
*هناك أناس متخصصون في الشحن العاطفي والديني بشكل عدائي ضد الأقباط.
*أتوقع هجرة شباب الأقباط بحثًا عن حياة آدمية إنسانية كمثل التي حدثت بعهد عبد الناصر.
*كمال زاخر موسى: تخوفات الأقباط من تصاعد تيارات الإسلام السياسي ليست مجرد تخوفات بل هي رسائل مباشرة من قبل قيادات التيارات الدينية.
*رموز التيارات السلفية يبرعون في أحاديث اليوتيوب لترهيب الأقباط بدفع الجزية أو الهجرة وما إلى ذلك من تصريحات غير مسئولة.
*الرهان الآن على قوى الليبرالية والمسلمين المستنيرين لقيادة مصر لبر الأمان.
*الظاهرة الصوتية للتيار الإسلامي ساهمت في تخويف الأقباط.

 

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :