كتب - محرر الأقباط متحدون أ. م
قال الكاتب والمفكر د. ميشيل فهمي، إن الشعب المصري إما غبــي وهو ليس كذلك، وإمــا إخواني أو متأثر بهم وهذا واضح، لأنه ثبت شرعــًا، ودينيًا إنه ( لا في نقاب ولا حجاب في دين الإسلام ) بشهادة فضيلة شيخ الأزهر وفضيلة الشيخ علي جمعة، لكن المصريين ُمصرين عليه، فماالسبب الخفي وراء ذلك الإنتشار العجيب والرهيب والمُريب؟ وما معني ذلك؟ وهل من علاج لوقف تشويه صورة المرأة المصرية المُسلمةّ؟
وأختتم تدوينته عبر حسابه بالفيسبوك، أن مصـر نُقِبتّ وحّجبتّ بنقاب وحجاب الإخوان فقط بعد الغزو الإخواني لهل في منتصف السبعينيات وفي أعقاب قتل جماعة التكفير والهجرة ( التابعة للإخوان ) للشيخ الذهبي.