الأقباط متحدون | "آسف ياريس" تدعو لمليونية تأييد العسكري الجمعة القادمة بـ"العباسية"
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١١:٤٤ | الاربعاء ٢١ ديسمبر ٢٠١١ | ١١ كيهك ١٧٢٨ ش | العدد ٢٦١٥ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

"آسف ياريس" تدعو لمليونية تأييد العسكري الجمعة القادمة بـ"العباسية"

الاربعاء ٢١ ديسمبر ٢٠١١ - ٢١: ٠٦ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

كتبت: ماريا ألفي

دعت صفحة "أنا آسف ياريس" عبر الفيسبوك لعمل مليونية تأييد للمجلس العسكري يوم الجمعة 23/12/2011، وذلك بميدان العباسية.

 

وفي ذات السياق؛ أصدروا البيان الأول لهم قالوا خلاله أن القوات المسلحة (رجال صدقوا ما عاهدوا الله علية ) وإيمانًا بالدور الحقيقى الذى تلعبة القوات المسلحة فى تلك الظروف الراهنة و الخطيرة التى تمر بها البلاد و محاولة تقسيم مصر من الداخل والخارج بأيد شباب مغرر بهم لا ينبتهوا للمخاطر التى تتحملها القوات المسلحة من تأمين الحدود المصرية ضد الغزاة، ومن تحمل المسؤلية الثقيلة فى حماية المنشأت العامة والخاصة والحفاظ على الامن القومى والداخلى للبلاد و وحملات التشوية الاعلامية والصحافية والتشكيك فى القوات المسلحة، مؤكدين على أن هذا ما يرفضوه تماماً .

 

 

واضافوا قائلين :" أيماناً مننا أن القوات المسلحة فوق أي تشكيك وهى آخر حائط صد منيع ضد كل الغزاة والمخربين وكما عودناكم دائماً على الوقوف بجانب وخلف المجلس العسكرى والتصدى لكل ما يتعرض لة من بعض حملات التشوية والتضليل من بعض القنوات المحرضة.. و الوقوف خلف قوتنا المسلحة حتى تسليم الدولة لسلطة منتخبة فى الموعد المحدد الذى اقرتة قواتنا المسلحة وكما تعودتم منا نحن جماعة "أسف ياريس" على مساندنتنا الدائمة للمجلس العسكرى والوقوف أمام المخطاطات التخربية التى تهدف إلى إسقاط الجيش المصرى وتقسيم مصر،

 

ندعوا الآن جميع شرفاء الوطن من أبنائة الى الانضمام الينا فى ميدان "العباسية" يوم لجمعة 23 ديسمبر لنقف سوياً جنب الى جنب ندعم وندافع عن قواتنا المسلحة الباسلة ولنرسل رسالة شديد اللهجة لكل المخربين والمحرضين من بعض الحركات السياسية المعروفة وبعض المحرضين من الاعلامين ان الجيش المصرى لم ولن يسقط طالما خلفة مواطنين شرفاء يقدرونة ويساندوة ويثقون فى قدرتة على ادارة البلاد فى هذة الاوقات العصيبة".




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :