- "الكلمة" يطالب المجلس العسكري بوقف جريمة التهجير القسري لأقباط "العامرية"، ويحمله المسئولية
- شيعة مصر يعلنون مشاركتهم في عصيان 11 فبراير للمطالبة بتحقيق أهداف الثورة
- الكلمة يكرم محافظ المنيا والمحافظ يعد بحل مشكلات اسطوانات البوتاجاز والبنزين في أقرب وقت ممكن
- "الأقباط متحدون" ترصد آخر التطورات بقرية "شربات" بـ"العامرية" وبوادر لمغادرة باقي الأسر القبطية من القرية
- "إكرام لمعي": العصيان المدني وسيلة مشروعة للضغط على الحكومات وليس خطية
سامي دياب لـ مصريون بين قوسين: قبول الانتخابات البرلمانية الجارية الآن إجهاض للثورة
إعداد وتقديم : جرجس بشرى تصوير: هانى محروس مونتاج وإخراج : رومانى سوس
* الكاتب "مدحت بشاي":
- منذ وافقنا على وجود أحزاب بمرجعية دينية والمسائل "اتلخبطت".
- نحن أمام معضلة صعبة ولابد أن يفهم المجلس العسكري أنه لا حلول سلمية الآن بالمعنى الذي يريده.
- على عقلاء الأمة أن يلتئموا.
- نحن في عبث ما بعده عبث، والمجلس العسكري لم يمارس السياسة من قبل.
- جمعات "قندهار" رغم أنها مليئة بالأخطاء لم تشهد أي أحداث عنف.
- لابد من مناقشة فكرة الأحزاب الدينية مرة أخرى.
- أصبحنا أمام أمر واقع وعلينا أن نقبل بنتائج الديمقراطية.
- الثورة المصرية قامت من أجل الكرامة.
* "سامي دياب"- مدير مركز "عرب بلا حدود"-:
- حزب "الحرية والعدالة" مخالف للقانون والدستور، وهو جزء من تنظيم دولي ويهدد الوحدة الوطنية.
- الرضا بهذه الانتخابات إجهاض للثورة.
- الانتخابات يشوبها بعض التزوير وتزييف لإرادة الناخبين.
- يوجد تيارات لم تستطع إنشاء حزب.
- قذائف الجيش الحارقة هي التي أحرقت المجمع العلمي.
- المجلس العسكري يعمل على إثارة الفتنة بين التيارات الليبرالية والدينية.
- "مصر" قوية ولن يستطع أحد تقسيمها.
* "أماني الوشاحي"- عضو المكتب الدولي للكونجرس الأمازيغي-:
- لم أشارك في الثورة لأنها أسقطت نظام "مبارك" بدون تقديم نظام بديل.
- كل ما يحدث الآن مخطط لتقسيم "مصر".
- "مصر" في هذا الوضع "مخترقة" بلا شك.
- أناشد الجهات السيادية بتبني سياسة "تجفيف المنافع".
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :