كتبت – أماني موسى
وجهّ الكاتب جمال رشدي، رسالتين، الأولى للنظام والثانية للشعب، قال فيهما:
الأولى.. إلى النظام المصري بأن يستجيب لدعوات التغيير ويعيد تصحيح المسار في جميع الملفات وأن يستبعد كل الصبية والمراهقين من إدارة ملفات الدولة لأنهم وصلوا بمصر الي الانحدار في معظم الملفات.. وان يكون الاعتماد على رجال دولة من خارج الصندوق التقليدي البليد للأمن والبيروقراطية.