بالفيديو والصور.."اتحاد ماسبيرو": لا نقبل أي تهنئة من المسئولين إلى أن نحصل على حقوق الشهداء، ونقدر ونحترم تهنئة شيخ الأزهر

الاربعاء ٤ يناير ٢٠١٢ - ٤٨: ٠٨ م +03:00 EEST

حجم الخط :

تقرير : رومانى سوس

"أيفون مسعد" من اللجنة الإعلانية لاتحاد شباب ماسبيرو
*وقفتنا اليوم إعتراضًا على تهنئة المسئولين، دم الشهداء مازلت تصرخ ولم نحصل على حق أي شهيد بداية من "القديسين" إلى "محمد محمود".
*لا نقبل التهنئة إلى أن نحصل على حقوقنا من اللذين دهسوا أولادنا على الأرض.
*نطالب كاتحاد شباب ماسبيرو بفصل السياسة عن الدين .
*نحن لا نعترض على تهنئة شيخ الأزهر، نحن نحترمه جدًا ولكن الاعتراض على المتسبب في حادثة "ماسبيرو" و"القديسين" و"التحرير" و"محمد محمود".
*نقدم اعتراضًا حتى نرى ماذا يتم، وإن لم يحدث شيء سيعقد المكتب السياسي اجتماعًا لتقرير ماذا نفعل فيما بعد؟.

"مايكل منير" ناشط سياسي وعضو اتحاد شباب ماسبيرو بالمكتب الاعلانى

*الوقفة اليوم لتوجيه رسالة شديدة اللهجة للمجلس العسكري والجماعة السلفية والإخوان برفضنا أي دعوة موجه لهم بحضور قداس عيد الميلاد.
* الجماعة السلفية تكفرنا يوميًا، فكيف يدعون أنهم يحمون الكنيسة !!
* المجلس العسكرى قبل المجيء لحضور القداس علية بفتح التحقيقات لكل المسؤلين عن المذابح ضد الأقباط والمصريين.
*رفض المجلس العسكرى لفتح التحقيق مع المسؤلين عن تفجير كنيسة القديسين يعتبر تواطىء.
*حضور الإخوان نفاق سياسى، فهو مجبر على الحضور للتهنئة كما أن الكنيسة مجبرة بإرسال الدعوات له.
*وقفنا خارج الكاتدرائية لأننا حركة سياسية بحتة ليس لنا أي علاقة بالتوجهات الدينية.
-*المذابح التى حدثت والمتوقع إنها تحدث المسؤل عنها المجلس العسكري.

"ماجدة نجيب"
*متواجدة اليوم في وسط أهلي وإخوتي الذين سُفك دمائهم من "نجع حمادي" إلى الآن، ولم اتغيب يومًا واحدًا عن "ماسبيرو" أو "التحرير".
*تواصلت مع المسؤل الإعلامي الكنسي "الأنبا مرقص" ونفى صدور أي دعوات موجه بشكل خاص لقيادات المجلس العسكرى، ولكن الدعوات وجهت للقيادات العامة الموجودة بالمجتمع أبينا أو شئنا وجودهم.
* أرفض وجود العسكر، وشعاري "يسقط يسقط حكم العسكر".. "يا نجيب حقهم يا نموت زيهم".
*ميعادنا مع العسكر 25 يناير.
*عند سؤال الأنبا "مرقص" عن سبب عدم إرسال دعوت لأسر الشهداء؛ رد بأن هذا البيت بيتهم ولا يحتاجون لدعوة لدخوله.
* طلبت دعوات خاصة بأسماء ذوي الشهداء سواء مسلمين أو مسيحين ويكونوا في الصفوف الأولى، ولم ألق أي اعتراض بل تم الموافقة لهذا، إنصافًا للحق أهالي الشهداء .

أحد المتظاهرين
*أرفض وجود العسكر فى الكنيسة ليلة العيد.