كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص
وصف قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الكنيسة المصرية الأرثوذكسية بـ(الجبل)، موضحا أنها قوية وتتحاور مع كل الكنائس الأخرى في العالم لنفهم مفاهيم واحدة من خلال الصليب.
وأضاف، خلال كلمته بإيبارشية جنوب فرنسا، أن الصليب يمثل علامة الوحدة ، وذلك لأن له 4 أطراف وهم الطرف الأول ويعني علاقات محبة في المسيح نتشارك علاقة محبة، والطرف الثاني ندرس بعض الكنائس وتاريخها وتقاليدها والطرف الثالث حوار ، والرابع نصلي لأجل الوحدة المسيحية ، كما ورد في الدستور.
وتابع :" من خلال الخطوات الأربع المذكورة نصل لقلب الرب يسوع ونتحد معه فنكون جميعا واحدا .