الأقباط متحدون | "المصريين الأحرار": متمسكون بإجراء انتخابات الرئاسة قبل الدستور
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٧:٥١ | الثلاثاء ١٤ فبراير ٢٠١٢ | ٦ أمشير ١٧٢٨ ش | العدد ٢٦٧٠ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار وتقارير من مراسلينا
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
٢ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

"المصريين الأحرار": متمسكون بإجراء انتخابات الرئاسة قبل الدستور

الثلاثاء ١٤ فبراير ٢٠١٢ - ١٩: ٠١ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 كتبت: نرمين ميشيل


 أعلن الدكتور "أحمد سعيد" - رئيس حزب المصريين الأحرار وعضو مجلس الشعب - تمسك حزبه بضرورة إجراء انتخابات الرئاسة قبل إعداد الدستور. 
 
وأكد أن رفض اللجنة التشريعية بالبرلمان إدراج طلبه يعكس تجاهلًا واضحًا لمطالب قطاع كبير من القوى السياسية بضرورة وضع الدستور الجديد للبلاد بعد تولي السلطة المدنية المنتخبة.
 
وصرح رئيس المصريين الاحرار أن السلطة التشريعية التي تعتبر السلطة الوحيدة المنتخبة حاليًا في البلاد من حقها مراجعة قرارات المجلس العسكري الخاصة بتحديد مواعيد انتخابات الرئاسة، خاصة وأن المجلس أصدر هذه القرارات منفردًا بدون عرضها على البرلمان.
 
وأوضح الدكتور "حمد سعيد" إن حزبه سوف يقاوم ظاهرة إنفراد المجلس العسكري بصنع القرار، وندد في الوقت نفسه بتجاهل الاغلبية في مجلس الشعب لهذه الظاهرة، لافتًا أن هذا الأمر يلقي بظلال من الشك حول طبيعة العلاقة بين القوى التي احتكرت واقتسمت كعكة لجان البرلمان - وخاصة اللجنة التشريعية - وبين المجلس العسكري.
 
ومن جانب آخر؛ أكد "سعيد" على حق البرلمان في استدعاء المشير "حسين طنطاوي" بصفته وزيرًا للدفاع لسؤاله حول ظروف وملابسات مذبحة إستاد "بورسعيد"، مشيرً إلى أن التجاهل الصارخ الذي تعرض له طلبه بهذا الشأن من قبل رئاسة مجلس الشعب ونواب الاغلبية يؤكد أن هناك في البرلمان تيار لا يؤمن بأن ثورة قد حدثت في البلاد، وإنه لا أحد أيًا كان موقعه فوق سلطة الشعب والبرلمان المنتخب.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :