بقلم شريف منصور
هذا الرئيس الذي يثير جدل واسع بين سكان الكرة الارضيّة !
في منتصف الثمانينات كانت الولايات المتحدة الامريكية تعاني من تشوهات اقتصادية مريرة.
ولاية نيويورك وجارتها نيو جيرسي و جارتهم العجوز بنسلڤانيا . الثلاثة طرقهم معدمة ضيقة . الاستراحات علي الطرق السريعة كأنها مراحيض في محطات الصعيد . نسبه البطالة تفوق الخيال. كنا نخشي التوقف في بعض المدن علي الطرق السريعه لانها مدن يسكنها اشباح . كم المحال و المنازل المغلقه لا يتخيله عقلك .
ذهبت مع صديق لي نصيف في مدينه اسمها وايلد وود وعلي مقربه منها مدينة اسمها اتلانتكً سيتي . ذهبنا الي مدينة اتلانتكً سيتي لكي نري كازينو اسمةً تاج محل.
مبني ضخم لدرجة ان عدد الموظفين فوق ال ٨٠٠٠ الاف . مجرد ان تصل الي كازينو تاج محل تنتقل من امريكا المنهارة الي امريكا الخلق و الابتكار و الانبهار .
تجولنا في المدينة قبل عودتنا من حيث اتينا وجدنا المدينة تعاني من فقر واهمال رهيب. فأستفسرت من عامل محطة البنزين عن حال هذه المدينة و التباين بين الانبهار بكازينو تاج محل والفقر الاهمال الواضح !
قال لولا دونالد ترامب وما فعله في المدينة لظلت خراب . هو رجل اعمال وعقليه فذة في عالم البناء.
و جاء الرئيس العظيم رونالد ريجان احيي امريكا مرة اخري لم يكن سياسيا ولم يشتغل في السياسة من قبلها كان ممثلا من هوليود .
وتمر الايام و تعود امريكا الي حالة هبوط حاد اقتصادي علي يد المخرب باراك حسين اوباما الذي خرب العلاقات بين رجال الامن و بين الشعب و ادخل الدين في السياسة بسبب مرجعيته الاسلامية. اضعف امريكا عالميا و قدم دول الشرق الاوسط علي طبق للإخوان المسلمين دمر دول وشرد سكانها و رقص وطبل له الميديا المأجورة مثل سي ان ان .
وتزوج المثاليين و الشواذ بالإسلاميين بل وضع كم من المستشارين الاخونحية في البيت الابيض ومنع احتفالات الكريسماس .وكاد يحطم عادات وتقاليد شعب امريكا العظيم .
والمخربة المرتشيه هيلاري كلينتون التي احضرت القرضاوي لميدان التحرير ويومها ضربها الاقباط بالطماطم و البيض الفاسدو رفضوا مقابلتها .
عشية دهس الجيش للأقباط في ماسبيرو قال باراك حسين اوباما علي الاقباط ضبط النفس ! ولم يوجة كلمة للمجلس العسكري سبب العنصرية.
وسقطت هيلاري كلينتون ومخططات اوباما في الشرق الاوسط انهارت .
كان واضح وضوح الشمس عداء باراك لمسيحي الشرق الاوسط و بالطبع إسرائيل .
وجاء ترامب قائلا لن يسمح بدخول ارهابيين من دول معينة فبداء الإسلاميين والليبراليين يضخون ملايين لاثارة التظاهرات ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
اتهموك زورا انه عميل لروسيا و بعد سنتين من التحقيقات لم يجدوا شيء يثبت بالعكس اتضح ان حكومة القذر اوباما لفقت ملف قدموا لمحكمة مكافحة الارهاب لكي يتجسسوا علي حملة الرئيس المنتخب لكي يسقطوه في الانتخابات و ظلوا علي هذا المنوال من اول لحظة !
حكومة أوكرانيا حكومة فاسدة ونائب اوباما جو بايدن كان مسؤول عن العلاقات الخارجية بين امريكا و أوكرانيا و الصين إبان حكم اوباما.
و في ذلك الوقت كان ابن جو بايدن عضو مجلس ادارةً شركة غاز وبترول يقبض ٥٠ الف دولار شهريا ! و هذا الابن غير متعلم وليس له اي خبره في هذا المجال ! فتسأل دونالد ترامب لماذا كان ابن جو بايدن كان يتقاضي هذا المبلغ شهريا وهو ليس له اي خبرة في هذا المجال ! ماذا قدم ابن جو بايدن لهذه الشركة يستدعي مرتب ٥٠ الف دولار شهريا ! بل چو بايدن ضمن ان الحكومة الاوكرانية ترفد وكيل نيابه كان يحقق في قضيه فساد تخص الشركة التي يعمل فيها ابنه ! بل قال في تسجيل فيديو انا قلت لحكومة أوكرانيا ترفد وكيل النيابه الذي يحقق في فساد شركة بريزما!
الحالة الثانية هانتر بايدن ابن چو بايدن كان يسافر الي الصين و أوكرانيا علي متن طائرة نائب الريس اير فرس ٢ وفي احدي الرحلات للصين عاد محملا بأستثمار مليار ونص دولار لشركة استثمار أموال كان يجلس عضو مجلس ادارةً فيها !
لفق الكونجرس تهمة واهية لدونالد ترامب انه أراد ان يكيل طين علي منافسه چو بايدن في انتخابات رئاسة امريكا القادمة.
مع ان چو بايدن ليس لدية اي فرصه حقيقية لكي ينافس دونالد ترامب .
و للحديث بقية