اعرف صفات برجك الفرعوني وما يقوله عن مستقبلك في 2020

 

الفلك عند الفراعنة هو أبو العلوم وفى مصر الفرعونية تمتزج الأبراج الفلكية بالأبراج الفرعونية والتى تسمى على أسماء الآلهة، وهذا المزج يرتبط بمعرفة فى أى فصول السنة كان ميلاديًا، وباكتشاف برجك الفرعونى ستكتشف ما بداخلك من طاقة وقوة، وقد قال يوليوس قيصر: «إن التقويم الفرعونى هو أذكى تقويم عرفه البشر» لذا طبقه ونقله للعالم أجمع. 

 

هذا التقويم يقسم العام الشمسى لثلاثة فصول، وقد ربط المصريون القدماء الأبراج بالحكمة وبهذه الفصول وبالحركات الكونية وهى كالأتى:

 

 

يحبون الناس والاستمتاع بالعيش الجيد، مبتكرون ويخطفون الانتباه ويقومون بدور الكوميديان والمحامى جيدا، يميزون بين النافع وغير النافع، وبين من يقدرهم ومن لا يحبهم، يتحاشون الصراعات، ويخافون الغدر والخيانة، من عيوبهم الميل للحدة إذا اعترضهم أى شخص ويصبحون كالفيضان الذى يأخذ فى طريقه أى شىء.

 

 

لديهم جاذبية كبيرة، يؤثرون فى الآخرين، ويساعدونهم على التطور، يجدون حلولا جذرية للمشكلات، يتقدمون أو ينسحبون بناء على حساب جيد للعواقب، عندهم وضوح فى الفكر، مع ميل لإخفاء أفكارهم، لا يتخذون قرارات متسرعة، من عيوبهم المبالغة فى طلب المثالية من الآخرين والسيطرة عليهم أحيانا.

 

المصرية القديمة ويأتى فى المرتبة الثانية بعد الاله إيزيس وغالبا ما يتم تصويره على هيئة نسر أو أنثى الاسد. 

 

لديهم روح حماية وأمومة، والقناعة أن حياتهم لن تكون لها معنى إذا لم تكن مفيدة للآخرين، يستثمرون جهودهم جيدا، لكن دقتهم وحساسيتهم تسبب لهم الخلافات، يحاولون إخفاء حساسيتهم، قادرون على تقديم تضحيات عظيمة، وينجذبون للنشاطات الاجتماعية، من عيوبهم التفاؤل الذى يعرضهم لإحباطات.

 

 

الإله جب إله الارض والنباتات والمعادن كثيرا ما تم تصويره على هيئة أوزة. 

يتميزون بالصلابة ويعتمد عليهم، واقعيون ولديهم الموهبة العملية والقدرة على العطاء وإقامة المشروعات وتحقيق الإنجازات وتحويل الأفكار لحقائق ملموسة، يهتمون بالوعود ولا يتسامحون أبدا مع الذين لا يحترمون كلمتهم ويحبون إعجاب الآخرين بهم، مستقرون وهادئون، ويعرفون كيف يخففون من معاناة الآخرين.. من عيوبهم الميل لدفن معاناتهم الخاصة.

 

إله العالم السفلى الخفى وسكانه. يرمز إلى الموت والبعث. قدماء المصريين يعتقدون أن أوزيريس يعطى القدرة على رؤية الجانب العكس من الأشياء، وقراءة العقول، والتواصل مع الأموات.

 

لديهم معرفة روحانية وعلمية وفنية ويحبون التخصص كل فى مجال تعليمه للآخرين، موهوبون فى المجال التربوى، يحبون النشاط، بداخلهم شجاعة ووضوح يسمحان لهم بتخطى العقبات، من عيوبهم أنهم يخلقون لأنفسهم أعداء بتوليدهم للغيرة فى قلوب الآخرين، وتجذبهم الأشياء الصعبة والمستحيلة.

 

 

الألهة إيزيس هى زوجة أوزريس- وهى آلهة الامومة والانوثة عند المصريين القدماء تصور على هيئة أنثى على رأسها الشمس ويجلس على حجرها ابنها. 

 

يؤمنون بالحب رغم كل الخيانات، ملهمون ومحددون ويحسنون الدفاع عن أنفسهم، وطبيعتهم الكريمة تجعلهم يبحثون عن التفتح والانسجام، يحبون التجديد والتجارب واللقاءات دون توقع الشر، من عيوبهم انتظار الكثير من الآخرين، وعدم التسامح مع من يضللهم، والميل للتقوقع حول أنفسهم.

 

الاله توت هو راعي الكلام والكتابة والحساب والعلوم والفلسفة. يصور على هيئة إنسان برأس أبو منجل. 

 

مبتكرون ومكتشفون ويحبون المعارك وينجذبون للبحث، يدخلون فى مجالات غير مسبوقة وطويلة الأمد فقط من أجل اكتساب معارف أكبر، متواضعون ويعملون فى هدوء وفى السر ولا يتحملون المحبين للبريق واللمعان، يملكون موهبة البصيرة والعقل والشجاعة، من عيوبهم أنهم لا يتفهمون من هم أقل منهم حبا للمعرفة.

 

 

حورس إله السماء والنجوم صورعلى هيئة الصقر. 

يتميزون بالكرم والإخلاص ويحبون المواقف الواضحة والبناءة، لديهم سرعة بديهة، وفعالون ولديهم ضمير واع بمسئولياتهم، يتمسكون بالعدل الإجتماعى ولديهم روح محارب، الحرب لا تخيفهم ويضربون فى وضح النهار ولا يتراجعون.. لا يحترمون السُلطة إلا إذا كانت فى يد شخص أهل لها، عمليون وواقعيون، من عيوبهم الثقة أكثر من اللازم فى أنفسهم والوضوح الذى يجعلهم مكشوفين جدا لأعدائهم.

 

أنوبيس ( 9-27 مايو، 29يونيو-13 يوليو ). 

إله التحنيط عند القدماء المصريين تجتمع الارواح المحررة عند بوابة مملكته المظلمة من أجل العدالة وقد صور على هيئة إنسان برأس ابن آوى.

 

لديهم طبيعة متقلبة ومذبذبة، يخضعون لمزاجهم جدا، ولديهم أحيانا سلوك غريب، يحبون العزلة ومع ذلك يجدون الوسيلة للخروج منها عند وجود مشكلات، عاطفيون وينكسرون بسهولة، لكنهم يخفون مشاعرهم الحقيقية خلف الابتسامة أوالغموض. يتعلقون بالماضى، ينجذبون للأشياء الصعبة، ويخافون من اتخاذ قرارات مصيرية بسبب إيمانهم بالقضاء والقدر.

 

 

إله الحرب والأعاصير والصحارى عند القدماء المصرين يصور على هيئة إنسان برأس خنزير. 

لديهم طبيعة مثالية وروح شجاعة وتسامح، يطلبون الجودة فى كل شىء. متعددو البراعات، حماسيون، لديهم عقلية صياد ويرغبون فى الفوز دائما، يحبون العيش فى الحاضر ولا يلتفتون للماضى. يجذبهم التحدى، ويتغلبون على المصاعب مما يجعلهم يحققون انتصارات، من عيوبهم أنهم لا يعرفون كيف يستفيدون مما حققوه من انجازات، وقد يتركون ما كسبوه ليذهبوا نحو نصر جديد.

 

 

باستت الأله القط عند قدماء المصريين وهو الإله المفضل لديهم وهو يصور على هيئة امرأة برأس قط. 

 

يتميزون بحب الفن والابتكار والجمال والرشاقة الذهنية والسحر والجاذبية، لديهم قدرة على الإقناع، ويتكيفون مع المتغيرات، يستخدمون العقل بدلا من العنف ويميلون لتوجيه جهودهم لعمل الخير، لكن لديهم طبيعة قلقة وحذرة، ومستعدون لإخراج مخالبهم وقت اللزوم، يتجنبون المخاطر، من عيوبهم التردد وتجنب المواجهة مما يجعلهم فى الخلفية.

 

 

سخميت إله العدالة عند الفراعنة يصور بهيئة رأس أسد. 

يقظون، حذرون وجاهزون لإخراج مخالبهم لصد الهجمات فى أى ظرف، لا يثقون بسهولة فى أى شخص، ولا يسامحون أبدا من يخون، فخورون ويحبون تقدير الآخرين لهم، أخطاؤهم قليلة، وموهوبون فى المهن القانونية والتجارية، ولأنهم يشعرون بقيمة أنفسهم هم يشعرون كثيرا بعدم العدل وبعدم الرضا، لديهم موهبة فى التنظيم وعندما تحدث فوضى تظهر مواهبهم فى إعادة النظام للأشياء.. يبحثون عن المثالية مما يجعلهم يظهرون صلابة وتشددا، من عيوبهم أنهم يفقدون عقلهم وقت العشق ووقت الغضب.