خاص الأقباط متحدون
قال اللواء "محمد ناصر"- مدير أمن "الشرقية"- في تقرير أذاعته قناة "دريم 2"- إن الفتاة "رانيا خليل" (14 سنة) المتسببة في أزمة "ميت بشار" بـ"الشرقية" أرادت العودة إلى مسيحيتها.

وأوضح "ناصر"، أن والد الفتاة أشهر إسلامه في 2009 وترك الفتاة مع والدتها المسيحية، ومنذ أربعة أشهر تركت الفتاة بيت والدتها وذهبت إلى والدها الذي اتخذ إجراءات إشهار إسلامها وخطبتها لشاب مسلم بالقرية، ولكنها أرادت العودة إلى ديانتها المسيحية، فرأت النيابة أن توضع في دار رعاية لحين دراسة حالتها.

ونفت "رانيا خليل" أن يكون جدها لوالدتها وزوج أختها وكاهن القرية قاموا باختطافها، وقالت إنها سلمت نفسها لمديرية الأمن حتى تهدأ الأمور داخل القرية.
 

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :