وقد ذكرت الاكاديمية ان إرتدائه زي "الديكتاتور" غير مرحب به ، و أنها لا ترحب استخدام كوهين للسجادة الحمراء كمنصة للحملة الترويجية لفيلمه القادم الذي يحمل اسم" الديكتاتور".

 

و تم الكشف عن انتوائه الوصول إلى مكان الحدث مرتدياً زي شخصية الديكتاتور. هذا هو ما دفع الأكاديمية ترسل للإستعلام عن صحة هذا الكلام لأنه من غير اللائق فعل ذلك على حد قولهم وهم في انتظار إشعار آخر منهم.

 

وبالفعل وصل كوهين الي حفل الاوسكار الذي قام ببطولة فيلم الديكتاتور وهو يرتدي زي الفيلم التي تشبه القذافي ، وقد كاد ان يمنع من الحفل لانه يحب الدعاية لافلامه عن طريق تقليد الشخصية التي يقوم بها في المهرجانات لعمل دعاية لفيلمه ولكن لوجود فيلم له في المهرجان لم يستطيعوا منعه ، لكنه دخل المهرجان بملابس تشبه ملابس القذافي وفي حراسة النساء وقام بأظهار كأس به رماد في اشارة منه انه تمثل تراب الرؤساء الذين توفوا وقام بنثر التراب علي مذيع الاوسكار فما كان من ادارة المهرجان ان قامت بطرده خارج المهرجان.