الأقباط متحدون | "موسي" : الشريعة الأسلامية مصدر التشريع والعقائد الأخري تحتكم إلي شرائعها فيما يخص الأحوال الشخصية
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٩:٣٧ | الاثنين ٥ مارس ٢٠١٢ | ٢٦ أمشير ١٧٢٨ ش | العدد ٢٦٩٠ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

"موسي" : الشريعة الأسلامية مصدر التشريع والعقائد الأخري تحتكم إلي شرائعها فيما يخص الأحوال الشخصية

الاثنين ٥ مارس ٢٠١٢ - ٤٠: ٠٩ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

" موسي": السياسة الخارجية سوف تتغير تجاه الجاليات المصرية بالخارج وسوف يكون لهم ممثلين بالرلمان


كتب: مايكل فارس
أكد عمرو موسي  المرشح المحتمل للرئاسة أن تطبيق الشريعة الأسلامية منصوص علية في المادة الثانية من الدستور بأنها المصدر الرئيسي للتشريع والعقائد الأخري تحتكم لشرائعها فيما يخص الأحوال الشخصية وهذا ما أكدته وثيقة الأزهر التي وقع عليها مختلف التيارات المصرية .
 
وأضاف " موسي " خلال المؤتمر الشعبي الذي عقدة بشارع عبد الرحمن بوسط مدينةطنطا أمس أن الجمهورية الثانية يجب  أن تتقي الله في الشعب وأعدكم بصفتي إبن فلاحي مصر أن أراعي الله فيكم؛ ونحن قادرين على النجاح والعمل سويا للحاق بالعصر، لابد وأن نعيد تدريب و تعليم الشباب ونساعده العمل.
وإستطرد قائلا :  لابد من رفع الظلم الذي يتعرض له الفلاح ويعود لمكانته كأساس لنهضة مصر الزراعية؛ فمن غير المقبول أن يعيش واحد من كل إثنين مصريين تحت خط الفقر، لابد أن تكون هناك عدالة اجتماعية ؛وإن رجلا واحدا لا يستطيع علاج أمراض الوطن ولكن كلنا جميعا بتكاتفنا نستطيع إعادة بناء الوطن.
 
 مشيراً إلي ان الجمهورية المصرية الثانية سوف تقوم علي انتخاب كافة المؤسسات وليس علي التعيين والأختيار وأهل الثقة إنما ستعتمد علي أهل الخبرة .
فيما قاد موسي مسيرة أخري بقرية ميت أبوغالب  وعقد بها مؤتمراً شعبياً أخر ، قال فيه أن السياسة الخارجية سوف تتغير تجاه الجاليات المصرية بالخارج وسوف يكون لهم ممثلين بالرلمان .
 
وطالب موسي الشباب بأن يكونوا الأساس في المجالس المحلية والبرلمانية والمحافظين خلال المرحلة القادمة .،كما طالب الدولة بوضع خطة لمعاشات الضمان الأجتماعي وبدل البطالة .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :