جديد الموقع
الأكثر قراءة
- مؤسس وكالة أنباء مسيحي الشرق الأوسط لوطن ف المهجر: ننافس وكالات الانباء العالمية ولانبث أخبار دينية وإتهامنا بالطائفية "علي حذائي"
- مصر وطن يعيش فينا لا وطن نعيش فيه
- إلهى عمت صباحًا
- نفوق المواشي وخطر الحمى القلاعية يهدِّد الثروة الحيوانية بـ"السويس"
- "صباحى" بكنيسة "العذراء" بحلوان: إذا أخذنا من الإسلام العدل ومن المسيحية المحبة سنبني بهما نهضه مصر
حملة تضامن مع الشاعر أحمد فؤاد نجم وحرية المعتقد والرأي والإبداع في مصر
كتب: مايكل فارس
دشن موقع " الحوار المتمدن " حملة توقيعات الكترونية تحت شعار " حملة تضامن مع الشعار أحمد فؤاد نجم وحرية المعتقد والرأي والابداع في مصر ".
وقالت " الحملة " ؛ " نحن الموقعين أدناه ندين كافة أنواع التقييد على حرية المعتقد والرأي والإبداع ونطالب بإيقاف وإلغاء كافة القوانين التي تنص على ذلك وتحت أية مسميات وبأية مسوغات كانت، ونعلن تضامننا مع الشاعر أحمد فؤاد نجم و مع كل من تعرض ويتعرض إلى المضايقة والتهديد بالسجن بسبب الرأي في مصر.
ورفضت "الحملة" تحالف المجلس العسكري مع الاحزاب الدينية قائلة : يبدو أن التحالف بين الطغمة العسكرية والأحزاب الدينية سوف يصبغ المرحلة الراهنة في مصر بطابعه الاستبدادي الظلامي إلى حين. وإن هدف هذا التحالف كما اتضح مراراً هو تطويق روح الجماهير الثورية والانتقام من الثوار وقادتهم من جهة والهاء الناس في قضايا فرعية تبعدهم عن التركيز في ما يجري من صفقات لترسيخ نظام الاستبداد والفساد وتقليص فرص التحول الديمقراطي.
وإستطردت " الحملة " ؛ فبعد بلاغات كثيرة ضد عدد من الثوّار والمعارضين والفنانين لانتقادهم المجلس العسكري وإعتراضهم على ما يحدث من قتل وتعذيب وتجاوزات لحقوق الإنسان، جاء الدور على الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم ليكون هدفاً للفاشية الجديدة المتشكلة من تآلف الاستبدادين الديني والعسكري في قضية تعتبر من أوضح تجليات هذا الحلف المقدس ؛ إذ أحال النائب العام المصري عبد المجيد محمود قبل أيام بلاغاً مقدماً ضد أحمد فؤاد نجم إلى نيابة أمن الدولة العليا طوارئ لفحصه وإتخاذ اللازم فيه.
وإن مقدِّم البلاغ هو أحمد سيف الإسلام حماد المحامي، منسق «المركز الحقوقي لدعم المسلمين الجدد»، الذي يتهم نجم بازدراء الدين الإسلامي وسب الدين، وجاء في البلاغ الذي حمل الرقم 849 ؛ أن نجم «سبّ الدين» في مداخلة تلفونية بإحدى القنوات الفضائية، و«حرض الجنود على الخروج عن طاعة القائد العام للقوات المسلحة وتهديد الأخير وترويعه».
لمتابعة الحملة علي الانترنت انقر هنـــــــــــا
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :