*الأنبا باخوميوس أكد على أن القرار ساري حتى بعد نياحة البابا شنوده.
*إذا كان الناس يتقاتلون لأجل زيارة قبر البابا شنوده ، فما بالك بالذهاب للتبرك بتلك الأماكن التي زارها وعاش بها المسيح؟
*نحن ضد السياسة الإسرائيلية التي لا تقبل السلام العادل والكامل والشامل.

*زيارة القدس تدخل فيها الشأن السياسي وهي أمر مقتصر على السياحة الدينية ولا شأن لها بالأمور السياسية.

*قرار منع الذهاب للقدس إنما هو قرار سياسي ولكن الأمر يجب أن ينظر له بمنظور روحي وأيضًا إقتصادي حيث إنعاش الإقتصاد الفلسطيني.

*كل حقيقة لها عدة جوانب.

*زيارة المسيحيين للأماكن المقدسة ليست تطبيعًا كما يروج البعض بل هو أمر ديني بحت.

*القدس هي مدينة بها عبق التاريخ ومقدسة لدى المسلمين والمسيحيين واليهود ويجب أن تظل بمعزل عن الأمور السياسية.

*أنا أشهد إن كل الأقباط الذين يذهبون للقدس يبيتون بفنادق فلسطينية وينعشون الإقتصاد الفلسطيني. 

 

 

 

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :