فى ذكرى الاربعين لرحيل البابا
بقلم : أ / هــــــويدا العمـــــــــــــــدة
عندما تذكرت يوم الاربعين للبابا المعظم الانبا شنودة فاخترت له هذه الصورة و هو يمسك بهذه الوردة الجميلة .
فكم انت رقيق المشاعر يا ابى
فنانا محبا للطبيعه والجمال تناجى الزهزر والورود والاشجار والطيور
تكتب الشعر والادب و تسبح فى بحر الخيال
هكذا علمتنا رقة المشاعر و عمق معانى الجمال
فى ذكرى رحيلك الذى لم اصدقه حتى الان انظر لهذه الصورة وابحر معك بالخيال .
و ماذا عن هذا الانسان الذى كان يحيا بيننا .
ثم اتذكر الابتسامة الرقيقة التى تحمل براءة الاطفال . اذكرنى يا ابى امام عرش الفادى
أ / هــــــويدا العمـــــــــــــــدة
رئيس المركز الدولى للمحاماة و الدراسات الحقوقية
ومستشار القانون التجارى الدولى
و عضو اتحاد المحاميين الدوليين
hh_el3omda@yahoo.com
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :