الأقباط متحدون | الجندي والنجار والمليجي وشعيب وعز الدين .. ينضمون إلى فريق مؤيدي حمدين صباحي
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٣:٤٠ | الاربعاء ٢ مايو ٢٠١٢ | ٢٤ برموده ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٤٨ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

الجندي والنجار والمليجي وشعيب وعز الدين .. ينضمون إلى فريق مؤيدي حمدين صباحي

الاربعاء ٢ مايو ٢٠١٢ - ٤٣: ١٠ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

كتب: عماد توماس
أعلن عدد من الشخصيات العامة تأييدهم لحمدين صباحي في انتخابات الرئاسة، لينضموا بذلك إلى فريق كبير من المثقفين والفنانين والكتاب المؤيدين لحمدين في انتخابات الرئاسة المقبلة.حمدين صباحي
 
واعلن النائب عن كتلة "الثورة مستمرة" مصطفى الجندي تأييده لحمدين قائلا "حمدين صباحي" هو رجل المرحلة القادمة لأنه الأنسب علي كافة الوجوه لأنه يسعي الي العدالة الاجتماعية في المقام الأول".
 
كما اعلن الكاتب والباحث الاقتصادي أحمد السيد النجار تأييده لحمدين صباحي وكتب على صفحته على موقع فيسبوك " سأنتخب حمدين صباحي رئيسا، وأتمنى أن ينضم له في فريقه الرئاسي كل المرشحين الوطنيين الديموقراطيين التنويريين الحقيقيين، وقوفنا وراء حمدين صباحي بكل تاريخه النضالي الرائع، وأفقه الرحب وإيمانه العميق بالحرية والكرامة الإنسانية والديموقراطية والنزاهة والتنمية الاقتصادية الناهضة على حرية القطاع الخاص الصغير والتعاوني والمتوسط والكبير، مع دور قوي للدولة لتحقيق التوازن الاقتصادي وضمان التشغيل وتحقيق العدالة الاجتماعية، وقوفنا وراء حمدين هو السبيل الوحيد لضمان تمثيل كل قوى الثورة في تشكيل النظام الجديد، أو الجمهورية الثانية، بعد أن حصل التيار الإسلامي على الأغلبية في مجلسي الشعب والشورى، ومعهما على الأرجح الحكومة، ويجب أن يعلم الجميع أن كل أجهزة نظام مبارك الفاسد ما زالت حاكمة ومسيطرة، وبعد انتخابات الرئاسة ستكون هناك معركة كبرى لأجل تطهيرها وجعلها أجهزة للشعب وثورته، ولن يستطيع أي تيار منفردا أن ينتصر في هذه المعركة، وحتى نخوض هذه المعركة الكبرى معا لابد أن يكون النظام الجديد معبرا عن الجميع، وأقولها صريحة: سيطرة أي تيار على كل مؤسسات النظام الجديد لن تعني سوى ديكتاتورية جديدة، وإقصاء لباقي قوى الثورة، وساعتها ستكون كفة فلول النظام وأجهزته هي الأرجح في التخريب وإستكمال ثورتها المضادة.. من أراد الثورة وبرنامجها، فليكن مع تمثيل النظام الجديد لكل قوى الثورة، ومن أراد الاستحواذ على كل شئ فقد فتح بوابات الجحيم لتمزيق قوى الثورة وتكريس الاستبداد، وتمكين قوى الثورة المضادة من الانقضاض النهائي على قوى ثورية ممزقة".
 
أما الفنان مأمون المليجي، صاحب أغنية "عبارة السلام" و"أحمد سبع الليل"، وهو أحد الفنانين  المحافظين على تراث سيد درويش الموسيقي، فكتب على صفحته على "فيسبوك" : "الفارس النبيل من يساند الحق ويتبع ضميره حتى وإن كان يعلم أن النتيجه قد لا تكون في صالحه، أما المتسلق والإنتهازي هو من يلعب على (الحصان) المتلون بكل الاطياف لمجرد أن فرصته في الفوز أكبر.. سأعطي صوتي لحمدين صباحي".
 
وعلى طريقتها اعلنت الكاتبة الصحفية ميرفت شعيب تأييدها لحمدين صباحي، فكتبت مقالا بجريدة الاخبار، بعنوان "حمدين صباحي.. النسر الصامد"، وقالت فيه إن "رمز النسر هو الأنسب فعلا لشخصية وطموح حمدين صباحي المرشح الرئاسي ورغبته في التحليق بمصر لأعلي القمم لتصل للمكانة التي تستحقها بين دول العالم. حمدين فعلا (واحد مننا) مصري حتي النخاع يحب مصر حبا صادقا ولكن بأسلوب عقلاني كحب الطبيب الذي يعرف الداء ويتمني أن تتاح له فرصة علاج مريضه الغالي، سياسي ولكنه يكره الكذب فلا تتناقض أقواله مع أفعاله، تعرف هذا من متابعة أقواله في الصحف والبرامج الحوارية ومن برنامجه الانتخابي الذي أعده نخبة من علماء مصر البارزين.. وخططه الطموحة ومنها مشروع الشمس والرمال.. مصر تحتاج لزعيم أقرب للشباب منه للكهولة وحمدين صباحي في السادسة والخمسين معروف بحسن الخلق ونظافة اليد وعفة اللسان ".
 
وقالت في ختام المقال، بعد أن سردت مواقف مشرفة لحمدين أثناء زمالتهما في كلية الاعلام في جامعة القاهرة: "أدعوكم لتأييد حمدين صباحي رئيسا للجمهورية إذا أردتم لمصر رئيسا وطنيا قويا في الحق يحفظ كرامة المصريين ويقيم علاقات ندية مع أوربا لهذا أدعوكم لانتخاب رمز النسر الصامد ضد الفساد والإستبداد.. انتخبوا حمدين صباحي.. واحد مننا".
 
كما أعلن الكاتب الصحفي حامد عز الدين تأييده لحمدين صباحي في مقال بعنوان حمدين صباحي و"عشوة سمك" لم تتم بعد! قال فيه إن "حمدين صباحي الانسان الرائع نظيف اليد واللسان سامي الاخلاق هو الأقرب بالتأكيد الي قلبي وقلوب الملايين من أبناء مصر لأنه لم يتغير مطلقا، ولأنه نموذج لأصحاب المباديء التي لم تتغير ولأنه دوما كان مناضلا مدافعا عن حقوق الجميع في التعبير عن آرائهم وأنه لو أن النظام البائد الذي سقط كان يدرك معني التغيير كسنة من سنن الله في كونه لكان لابد أن تتاح الفرصة لحمدين قبل سنوات طويلة لتولي أعلي المناصب لتقديم خبرته وجهده ورؤيته من أجل مصر "
 
وأضاف عز الدين في مقاله أن "حمدين هو عنوان آخر للطهارة والنقاء ويكفي أنني حرصت علي زيارة المقر الرئيسي لحملته الانتخابية فوجدتني أمام أفقر مقر لحملة انتخابية، إلا أن ما وجدته في المقر من محبة ورغبة من الجميع من البسطاء الذين يحيطون بحمدين في دعمه بكل ما يملكون من جهد رسم أمامي لوحة شديدة الروعة للمصريين عندما يؤمنون بفكرة وبرمز وهم يجاهدون من أجل أن يكون رئيسهم "واحدا منهم ". واختتم مقاله بالقول : "إنني من كل قلبي أدعو المصريين البسطاء لدعم الرائع حمدين صباحي وكلي ثقة في أنه سيكون بأمر الله نموذجا غير مسبوق لرئيس منا" .
 
ويضم فريق الشخصيات العامة المؤيدة لحمدين كلا من عبدالحكيم عبدالناصر نجل الزعيم جمال عبدالناصر، والاعلامي حمدي قنديل والاعلامي محمود سعد، والشاعر الكبير سيد حجاب، والشاعر الكبير جمال بخيت، والاعلامي عمر بطيشة، والاعلامية فريدة الشوباشي، والكاتب مدحت العدل والمنتج محمد العدل والاعلامي الشاب يوسف الحسيني والفنانين نبيل الحلفاوي وصلاح السعدني، ومحمد وفيق، وتوفيق عبدالحميد وسامح السريطي وأحمد عبدالعزيز وطارق الدسوقي، وفتحي عبدالوهاب وصبري فواز، وإسعاد يونس، ونشوى مصطفي وراندا البحيري، المخرج خالد يوسف، والمخرج المسرحي ياسر صادق، والمخرج السينمائى أحمد ماهر، والكاتبة ليلى الجبالي، والكاتب الصحفي عبدالله السناوي والكاتب الصحفي جمال فهمي عضو مجلس نقابة الصحفيين، والكاتب الصحفي يحيى قلاش، السكرتير العام السابق لنقابة الصحفيين، المهندس طارق النبرواي القيادي في نقابة المهندسين والمهندس محمد الأشقر القيادي في حركة كفاية، والناشط أحمد دومة والشاعر هشام الجخ، الشهير بهويس الشعر العربي.
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :